الصفحه ٩٥ : ابنا.
(دَابَّةٍ) : كل ما يدبّ على الأرض من حيوان وغيره. وأما قوله
تعالى (١) : (وَكَأَيِّنْ
مِنْ
الصفحه ٩٦ :
الإنسان منه. وقوله (٤) : (عَلَيْهِمْ دائِرَةُ
السَّوْءِ) ؛ أى يدور عليهم من الدهر ما يسوؤهم. ويحتمل أن
الصفحه ٩٧ : . وفى قوله (٤) : (فَتَزِلَّ قَدَمٌ
بَعْدَ ثُبُوتِها) ـ استعارة فى الرجوع من الخير إلى الشر ؛ وإنما أفرد
الصفحه ١٠٢ : الثياب.
(دهان) : جمع
دهن. وأما قوله تعالى (٩) : (فَكانَتْ وَرْدَةً
كَالدِّهانِ) ـ فإنما شبّه السماء يوم
الصفحه ١٠٤ : نبىّ الله ذو الكفل. وقيل كان رجلا صالحا تكفل
بأمور فوفّى بها. وقيل : هو زكرياء فى قوله
الصفحه ١١٦ : ، كمن يشاهد ملكا
عظيما فإنه يعظمه إذ ذاك بالضرورة.
وقوله : «فإن لم تكن تراه فإنّه يراك» ؛ إشارة إلى
الصفحه ١٢٢ : المعروف فى
الدنيا يلقاه المؤمن فى الجنة. وفى قوله : روح وريحان ضرب من ضروب التجنيس.
(رَتِّلِ الْقُرْآنَ
الصفحه ١٣١ : ، تقديره لتبعثنّ يوم ترجف الراجفة ، وإن جعلنا يوم
ترجف الجواب فالعامل فى يوم معنى قوله : قلوب يومئذ واجفة
الصفحه ١٣٣ : خمسمائة قول ، وليس فيها ما يعوّل عليه.
(ركبان (٩)) : جمع راكب ؛ أى صلّوا كيف ما كنتم ركوبا أو غيره
الصفحه ١٤١ : ، وتقيها من الآفات. وتأتى بمعنى الثناء. ومنه قوله (٢) : (وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا وَزَكاةً) ، كما يزكى
الصفحه ١٤٢ : زكية فى الحال ، وزاكية فى غد ؛
والاختيار زكيت. مثل ميت ومائت ، ومريض ومارض ؛ وقوله (٨) : (ما زَكى
الصفحه ١٤٣ : معناها الصيحة بشدة وانتهار. وأما قوله (٢) : (فَالزَّاجِراتِ
زَجْراً) ـ فمعناها الملائكة تزجر السحب وغيرها
الصفحه ١٤٧ : (٤) : (كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ). ((٥)
كُلُوا
مِنَ الطَّيِّباتِ). لكن اختلف فى قوله تعالى (٦) : (يا
الصفحه ١٤٨ : على القول بأن دليل الخطاب لا يعتبر.
وانفقوا على
اشتراط الإسلام فى الأمة التى تتزوج ؛ لقوله : (مِنْ
الصفحه ١٥٠ : عكرمة عن ابن عباس فى قوله : طه ـ قال : هو كقولك يا محمد ، بلسان الحبش. وأخرج ابن أبى حاتم من
طريق سعيد