الصفحه ٦٠ : . ومنه قوله (٥) : (لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) ؛ أى لا تقضى ولا تغنى. ويلتحق بأهل [١١٣
الصفحه ٦١ : راسيات
يطبخ فيها الجزور من غير تفريق أعضائها.
(جمالات صفر)
(٤) : فيها قولان : أحدهما أنه جمع جمال
الصفحه ٦٣ : . والحج ـ بالفتح والكسر لغتان. ويقال الحج : القصد. والحج
الاسم. وقوله تعالى (٤) : (إِلَى النَّاسِ
يَوْمَ
الصفحه ٦٧ : هذين القولين يتعلق
بيسألونك.
__________________
(١) الأنعام : ١٣٦
(٢) الأعراف : ٥٤
(٣) الأعراف
الصفحه ٦٨ :
القول. وموضع حمأ صفة لصلصال ؛ من صلصال كائن من حمأ.
(حَفَدَةً (٧))
: خدم. وقيل :
أختان. وقيل أصهار
الصفحه ٦٩ : تشبيه بخمود النار. وقوله (٥) : (مِنْها قائِمٌ
وَحَصِيدٌ) قد امّحى أثره.
(حَدَبٍ (٦))
: مرتفع
الصفحه ٧٣ : حقائق الأمور.
(حافرة)
(٤) : رجوع إلى أول الأمر. ويقال رجع فلان فى حافرته. وقول الكفار (٥) : (أَإِنَّا
الصفحه ٧٥ : قطعنهم بالإهلاك.
وحسوم على
القولين مصدر فى موضع الحال ، وعلى الثالث حال أو مفعول من أجله.
(حطمة
الصفحه ٧٧ : القميص وحجره لغتان مشهورتان. والفتح أفصح.
(حاشى) : اسم بمعنى التنزيه فى قوله (٧) : «حاشا لله ما عملنا
الصفحه ٧٩ : يعمل
به ؛ فالأول نحو قوله (٦) : (وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى
الْمَرافِقِ). (وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الْكَعْبَيْنِ
الصفحه ٨٢ : المؤمنين مخلدون فى النار. وتأولها
الأشعرية على أنها فى الكفار.
(خاشِعِينَ) : متواضعين. وقوله تعالى
الصفحه ٨٥ : .
وقيل : إن
الخرج أخصّ من الخراج. يقال : أدّ خرج رأسك ، وخراج مدينتك. وأما قوله تعالى (٣) : (أَمْ
الصفحه ٨٧ : سلمة : أخبرنى يا رسول
الله عن قوله تعالى (٦) : (خَيْراتٌ حِسانٌ). قال : خيرات الأخلاق ، حسان الوجوه
الصفحه ٨٩ : ؛ ومنه الخليل ، وجمعه أخلّاء. والخلّة الحاجة. وأما قوله : (وَلا خُلَّةٌ) ، فالمراد بها الدار الآخرة ؛ لأن
الصفحه ٩٢ :
بالنهار فيستدركه بالليل ؛ وهو قول عمر بن الخطاب وابن عباس.
(خِتامُهُ مِسْكٌ (٥))
: أى آخر
خاتمته وعاقبته