الصفحه ٦٥٨ : تريدون أن تكرموه. أما سمعتم
قولى : والله يدعو إلى دار السلام. يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ؛ فلم تقاعستم
الصفحه ٦٦١ : فرعون أن يجربه. وإنما قال (عُقْدَةً) ـ بالتنكير ؛ لأنه طلب حلّ بعضها ليفقه قوله ؛ ولم يطلب
الفصاحة
الصفحه ٦٨٦ : ) : اسم ملازم للإضافة والإبهام ، فلا تنصرف ما لم تقع
بين ضدّين. ومن ثمّ جاز وصف المعرفة بها فى قوله
الصفحه ٥ : الطلاق دون توقيف.
ولفظ الآية يحتمل القولين.
(تَخْتانُونَ (٤)
أَنْفُسَكُمْ) ؛ أى تأكلون وتجامعون بعد
الصفحه ٨ : ، فذلك مثل قوله صلىاللهعليهوسلم : المستبان ما قالا فهو على البادى. وقيل بإثمى ؛ أى
تحمل عنّى سائر
الصفحه ٩ : :
المعنى سأتجلى لك على الجبل ؛ وهو ضعيف ، يبطله قوله (١) : (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ لِلْجَبَلِ).
وروى
الصفحه ١٤ : تسعة
أشهر. والزيادة البقاء أكثر من تسعة أشهر. ويحتمل أن تكون (ما) فى قوله ما تحمل وما تغيض وما تزداد
الصفحه ٢١ : الآية ، وقرره شرعنا حسبما ورد فى الحديث الصحيح من قوله صلىاللهعليهوسلم : قد زوجتكما [١٠٦ ا] بما معك
الصفحه ٢٦ : ء. ونادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم
بسيماهم. وينادى المنادى الناس. ومنه قوله (٤) : (يَوْمَ نَدْعُوا
كُلَّ
الصفحه ٣٤ : فيه ، كما جعلوا المدينة كذلك.
فإن قيل : قوله
(١) : من قبلهم ـ يقتضى أن الأنصار سبقوا المهاجرين بنزول
الصفحه ٤٣ :
(تُحْصِنُونَ (١))
: تخزنون
وتجنون.
(تُفَنِّدُونِ (٢))
: أى تلوموننى
؛ أو تردون علىّ قولى. معناه
الصفحه ٤٨ : القسم يختص بالتعجّب ، وباسم الله تعالى. قال (٤) فى الكشاف فى قوله تعالى (٥) : (تَاللهِ لَأَكِيدَنَّ
الصفحه ٥٠ : (٣))
: مضىء كثيرا.
(ثَجَّاجاً (٤))
: سيالا ، ومنه
قول النبى صلىاللهعليهوسلم : أحبّ العمل إلى الله العجّ
الصفحه ٥٤ :
حرف الجيم
(جَنَفاً (١))
: ميلا وعدولا
عن الحق ، يقال جنف علىّ ، أى مال على.
(جارٌ) فى قوله
الصفحه ٥٩ : على كلّ مأكول لا يبقى منه شيئا
، وسيف جراز يقطع كل شىء يقع عليه فيهلكه ، وكذلك السنة الجروز. وأما قوله