الصفحه ٤٢١ : أركان : التوكل ، والتفكر ، والأنس ، والذكر. ولها
أربعة أبواب : العلم ، والحلم ، والرضا ، والصبر ؛ ألا
الصفحه ٤٢٣ : ) : (وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ).
(ما يُقالُ لَكَ
إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ
الصفحه ٤٢٤ :
أو ما يقول لك
الكفار من التكذيب والإيذاء إلا مثل قول الأمم المكذّبين لرسلهم ؛ فالمراد على هذا
الصفحه ٤٢٨ :
واضع خرطومه عليه ؛ فإن ذكر العبد الله خنس ، وإن غفل عنه وسوس.
(ما نُرِيهِمْ مِنْ
آيَةٍ إِلَّا
الصفحه ٤٢٩ : على هذا لا يملك
المعبودون شفاعة إلا من شهد منهم بالحق.
(مَقامٍ كَرِيمٍ (٣))
: فيه قولان :
المنابر
الصفحه ٤٣٩ : فِيها جِثِيًّا).
(ما أَمْرُنا إِلَّا
واحِدَةٌ (٤))
: عبارة عن
سرعة نفوذ أمر الله ، ويراد بالواحدة
الصفحه ٤٤٣ : شىء يمنعكم من
الإيمان ، والرسول يدعوكم إليه بالبراهين القاطعة والمعجزات الظاهرة؟
(ما لَكُمْ أَلَّا
الصفحه ٤٥٣ :
إلا اثنا عشر رجلا. قال جابر بن عبد الله : أنا أحدهم ؛ وذكر بعضهم أن منهم
عشرة المشهود لهم بالجنة
الصفحه ٤٥٦ : ء بإذن الله يهد الله قلبه للتسليم والرضا بقضاء الله ؛ وهذا حسن ،
إلّا أنّ العموم أحسن منه.
(مَا
الصفحه ٤٥٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم ، فأمره بالتقوى ، فلم يلبث إلا يسيرا وانطلق ولده
ووسّع الله عليه رزقه.
وروى
الصفحه ٤٧٩ : أبلسته (١) من عدم طاعته لأبينا آدم ، ولا حيلة لنا بالفرار مع
غوايته إلا بتوفيقك ، فثبّتنا على عصيانه هنا
الصفحه ٤٨٣ : (٧))
: الإخلاص فى
العمل : ألّا يطلب به غير الله. وفى هذه الآية استدلال باستعمال النية فى الأعمال.
وبهذا أمر الله
الصفحه ٤٨٦ : ، فإنه لا يعرف سواها ولا يلجأ إلا إليها.
والثالثة ـ أن
يكون العبد مع ربه كالميّت بين يدى الغاسل ؛ قد
الصفحه ٤٩٠ : الحال من ضمير الفاعل فى (عَلَّمْتُمْ). ويقتضى قوله : علمتم ومكلّبين ـ أنه لا يجوز الصيد إلا
بجارح معلم
الصفحه ٤٩٣ :
الحيوان. ألا ترى قوله : يحيى الأرض بعد موتها. وذكر هذا عقب قوله : ومخرج
الميت من الحى لأنه معطوف