الصفحه ٣٢٧ : ، ويجعله كذلك فى المعنى؟ وأجاب بعضهم بأنه إنما منع
نصبه فقط ، ولا يلزم أنه لا يصحّ فى المعنى إلا ما جاز
الصفحه ٣٢٩ : التعيين.
(ما أَمْرُ السَّاعَةِ
إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ (٢))
: بيان لقدرة
الله تعالى
الصفحه ٣٣٣ : المشاهدة.
(ما صَبْرُكَ إِلَّا
بِاللهِ (٤))
: هذا عزم على
النبى صلىاللهعليهوسلم فى خاصة نفسه على الصبر
الصفحه ٣٣٨ : الآية
إشارة إلى الرفق فى الأمور. وخير الأمور أوساطها. وما كان الرفق فى شىء إلا زانه ، ولا انتزع من شى
الصفحه ٣٤٠ : .
(مَحْذُوراً (٥))
: من الحذر ،
وهو الخوف.
(ما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا
الصفحه ٣٤٢ : يَعِدُهُمُ
الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً (٢))
: من المواعدة
بشفاعة الأصنام وغير ذلك.
(مَنْ كانَ فِي هذِهِ
الصفحه ٣٤٥ : ءة الخضر ؛ لأن المعنى أنه لم يفعل ما فعل إلا بأمر من الله ووحيه.
(مَكَّنَّا لَهُ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٣ : المعيشة لشدة حرصه ، وإن كان واسع الحال.
وقال بعض الصوفية : لا يعرض أحد عن ذكر الله إلا أظلم عليه وقته
الصفحه ٣٧٣ : مغلوقة (٢) ؛ ألا ترى أن قوم صالح لم ينفعهم الندم على قتلها ،
وهذه الأمّة مرحومة بمن هو رحمة للعالمين
الصفحه ٣٨٠ :
محمدىّ من اتّصف بالأمانة من عند الله ، وعند خلقه ؛ فإن اتصفت بها كم لك من تشريف!
ألا تراه يقول : ألست
الصفحه ٣٨٢ : . وقرّبناه نجيّا. وقال لكم : قل الحمد لله وسلام على عباده
الذين اصطفى. لا تخف. ولا تحزنوا. ألّا تخافوا ولا
الصفحه ٣٩٦ : .
(ما تَلَبَّثُوا بِها
إِلَّا يَسِيراً (٤))
: الضمير
للمدينة.
(ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا
الصفحه ٤٠٨ : جهنم ،
وطلبت الملائكة يوم بدر وحنين ربها فى نصرتهم إكراما وتشريفا لنبيهم ؛ ألا تراهم
ليلة القدر يطلبون
الصفحه ٤١٨ :
الْمُتَكَلِّفِينَ (١))
: أى الذين
يتصنعون ويتخيّلون بما ليسوا من أهله.
(ما نَعْبُدُهُمْ
إِلَّا لِيُقَرِّبُونا
الصفحه ٤٢٠ : السموات والأرض ، فقال : «هى لا إله إلا الله ، والله أكبر
، وسبحان الله ، والحمد لله ، ولا حول ولا قوة إلا