الصفحه ١٢٨ : . قال ابن
الصلاح والنووى : إذا ابتدئ بقراءة أحد من القرّاء فينبغى ألّا يزال على تلك
القراءة ما دام
الصفحه ١٣٩ : إلا مصغّرا مأمورا به ، تصغير رود ،
وهو المهل.
(رب) : حرف فى
معناها ثمانية أقوال :
أحدها ـ أنها
الصفحه ١٦٦ :
أولاده. أو كاظم لحزنه لا يظهره لأحد ، ولا يشكو إلّا لله. وقيل بمعنى مفعول ؛ كقوله
(٢) : (إِذْ نادى وَهُوَ
الصفحه ١٦٨ : فأبى إلّا صحبتهم ، فبصحبتهم خلّد
الله ذكره فى كتابه ؛ لأن لصحبة الصالحين آثارا ، ألا ترى ذود (٧) البقل
الصفحه ١٧٦ : تعالى (٢) : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ). فلم يكتف بذلك وحقّ له ألا يكتفى ؛ لأن السكون إلى
الحال سبب
الصفحه ١٧٨ : ألّا يتعدّاه إلى فعل غيره ؛ كفعل الجاهلية ، وعلى الحكام التمكين من
القصاص.
(كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٩١ : عصفور : لازما.
(كذا) : لم ترد
فى القرآن إلا للإشارة ، نحو (١) : (أَهكَذا عَرْشُكِ).
(كُلٌّ) : اسم
الصفحه ٢١٩ : لِلْإِنْسانِ
إِلَّا ما سَعى (٤))
: السعى هنا
بمعنى العمل ؛ وظاهرها أنه لا ينتفع أحد بعمل غيره ، وهى حجة لمالك
الصفحه ٢٢١ :
قال بعضهم :
ليس من نفس برة ولا فاجرة إلا وهى تلوم نفسها يوم القيامة ، إن كانت عملت خيرا :
هلّا
الصفحه ٢٢٥ : . قال الكلبى : لا أعلمها إلا بلسان يهود.
وسبب الآية أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما نزل على حصون
الصفحه ٢٣٠ :
وتسمية سورة
الأنعام لما ورد فيها من تفصيل أحوالها ، وإن كان قد ورد لفظ الأنعام فى غيرها ؛
إلا أن
الصفحه ٢٤٠ : (٦) : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ). ((٧)
لا
يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ). ((٨)
يا
الصفحه ٢٤٧ : لا أرى حين مناص.
وقيل تعمل عمل
إن.
وقال الجمهور :
تعمل عمل ليس ؛ وعلى كلّ قول لا يذكر بعدها إلا
الصفحه ٢٦٩ : ؛ لأنه لا يقبل عمل إلا به.
(مسيح (٨)) ـ بالحاء المهملة : لقب لعيسى ابن مريم ، ومعناه الصديق
، وقيل الذى
الصفحه ٢٧٩ : تبوك.
(مَرْصَدٍ (٢))
: طريق (٣). والجمع مراصد.
(ما زادُوكُمْ إِلَّا
خَبالاً (٤))
: أى شرّا
وفسادا