الصفحه ٢٢ : ارتدّوا على
أدبارهم فلا أراه يخلص منهم إلا همل النعم.
وروى الترمذى
عن كعب بن عجرة رضى الله عنه ، قال
الصفحه ٣٢ :
فقال صلىاللهعليهوسلم : ما أراك إلّا قد حرمت عليه. فقالت : يا رسول الله ؛
لا تفعل فإنى وحيدة
الصفحه ٣٧ : ، ولم يضرب قطّ بيده إلا فى سبيل الله ، وقام الله حتى
تورّمت قدماه ؛ فمن شاهد أحواله ، وسمع أخلاقه
الصفحه ٤٠ : إذا لم يستوفه. وأغمض بصره. ومعنى الآية : لستم بآخذين
الخبيث من الأموال ممّن لكم قبله حقّ إلّا على
الصفحه ٤٢ : حين خرج من المدينة ؛ وذلك ضعيف ، لأنه لا يقال غدوة فيما بعد الزوال
إلّا على وجه المجاز. وقيل ذلك يوم
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، فقال : «ألّا تشركوا بالله شيئا ، ولا تسرقوا
، ولا تزنوا ، وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ
الصفحه ٤٩ :
(تَبارَكَ) قد قدمنا أنه فعل لا يستعمل إلا بلفظ الماضى ، ولا
يستعمل إلا لله تعالى ، أى لا يتصرف
الصفحه ٥٦ : أكبر من الخمار ، وصورة إدنائه عند ابن عباس أن تلويه على وجهها
حتى لا ينظر منها إلا عين واحدة تبصر بها
الصفحه ٥٧ : جَهَنَّمَ) ، ولكنهم أرادوا المخالطة فوصفهم بأنهم ما ضربوا لرسول
الله هذا المثل إلّا على وجه الجدل ، وهذا
الصفحه ٦٦ : [١١٤ ا] حاوية على وزن فاعلة ، فحوايا على هذا فواعل كضاربة وضوارب.
وهو معطوف على ما فى قوله : (إِلَّا ما
الصفحه ٧٨ : ، كإلى ؛ لكن يفترقان فى أمور ؛
فتنفرد حتى بأنها لا تجر إلا الظاهر ، وإلا الآخر (٣) المسبوق بذى أجزاء أو
الصفحه ٨٥ : ؛ لأن عائشة لا يليق بها إلا الطيبات من الأعمال ،
بخلاف ما قاله أهل الإفك.
وقيل الخبيثات
من الأقوال
الصفحه ٩١ : الحديث : لو وزن خوف
المؤمن ورجاؤه لاعتدلا ؛ إلا أنه يستحبّ أن يكون طول عمر العبد يغلب عليه الخوف ،
ليقوده
الصفحه ١٠٥ : . وذكّيت النار : أتممت إشعالها. وقوله : (إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ) ؛ أى أدركتم ذبحه على التمام. قيل : إنه
الصفحه ١١٢ : تصلح فى ربّ العالمين ؛ إلا أن الأرجح معنى الإله
؛ لاختصاصه بالله تعالى ، كما أن الأرجح فى العالمين أن