الصفحه ٤١٦ :
ومن الأحزاب معناه من جملة الأحزاب الذين تعصّبوا للباطل فهلكوا.
(ما يَنْظُرُ هؤُلاءِ
إِلَّا
الصفحه ٤٤١ :
المقيم ، وأكبر من هذا التلذذ برؤية المولى العظيم ـ إلا باطّراح أنفسنا
بين يديه ، وقولنا له : أنت
الصفحه ٤٤٤ : لا نستطيع أن نفرح إلّا بما زيّنت لنا. وقد حثى أيوب من الجراد الذى سقط
عليه ، فقال الله له : ألم يكن
الصفحه ٤٧١ :
... (٣))
الآية ؛ أى ما
أنكر الكفّار على المؤمنين إلا أنهم آمنوا بالله. وهذا لا ينبغى أن ينكر. وهذا
كقوله
الصفحه ٤٧٦ : إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (٣))
؛ أى ما
اختلفوا فى نبوءة نبينا ومولانا محمد
الصفحه ٤٩٩ :
وملائكته ثم الرسل ؛ قال تعالى (١) : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ ...) الآية
الصفحه ٥٥٦ : إِلهٍ
إِلَّا اللهُ). قال الكشاف (٤) : هو بمنزلة البناء [على الفتح](٥) فى لا إله إلا الله فى إفادة معنى
الصفحه ٥٧٠ :
وإسماعيل وإسحاق ، وبحقّ والدى يعقوب إلّا رحمتنى ، وتجاوزت عنى ؛ فجاء
جبريل عليهالسلام. وقال : إن
الصفحه ٦٢٨ : ) ؛ ألا ترى قوله (٣) : (وَلا تَنْقُضُوا
الْأَيْمانَ بَعْدَ تَوْكِيدِها). ويقال علىّ عهد الله ، أى اليمين
الصفحه ٦٣١ : والأرض بعضها إلى بعض ، كما تبسط الثياب ، فذلك عرض الجنة ، ولا يعلم
طولها إلا الله ؛ لأنّ الله قال لها
الصفحه ٦٣٢ : منّا إلا له مقام معلوم.
وأخرج أبو نعيم
فى تاريخ أصبهان ، من طريق عبيد ، عن مجاهد ، عن ابن عمر
الصفحه ٦٣٧ : إِلَّا مَنْ رَحِمَ). وتحتمل الآية أربعة أوجه :
أحدها ـ أن
يكون عاصم اسم فاعل ، ومن رحم كذلك بمعنى
الصفحه ٦٦٣ : ، مكتوب بين عينيه «كافر»
يقرؤه كلّ مؤمن كاتب وغير كاتب ، يرد كلّ ماء ومنهل إلا المدينة ومكة حرمهما الله
الصفحه ٦٧٠ :
وهى أنفس ما عند العرب وأعزّها ، فلا تعطّل إلا من شدة الهول. وتعطيلها هو
تركها مسيّبة أو ترك حلبها
الصفحه ٥ : : لا تقتحموا
المهالك.
(تَرَبُّصُ (٣)
أَرْبَعَةِ
أَشْهُرٍ) ؛ أى تمكث. والآية في الإيلاء ، إلا أنّ