الصفحه ١٧١ : أخذتموهم أسارى.
(كَلِمَةَ التَّقْوى (١))
: هى لا إله
إلا الله عند الجمهور ؛ للحديث. وقيل : «لا
إله إلا
الصفحه ١٩٩ : إلى السؤال عنها.
(لا يَلْبَثُونَ
خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلاً (٤))
، أى لو أخرجوك
لم يلبثوا بعد خروجك من
الصفحه ٢٠٨ :
قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ
وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ). وقولهم
الصفحه ٢٢٠ : (١) : (أَلَّا تَزِرُ
وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى) ، كأنه يقول : لا يؤخذ أحد بذنب غيره ، ولا يؤخذ إلا
بذنب نفسه
الصفحه ٢٣٤ :
الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ. وَلا طَعامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ (٥))
؛ أى ليس له
صديق. وقيل ليس له شراب ولا طعام
الصفحه ٢٤٣ :
لَلْهُدى وَإِنَّ لَنا لَلْآخِرَةَ).
واللام الزائدة
فى خبر أن المفتوحة ، كقراءة سعيد بن جبير (٣) : (إِلَّا
الصفحه ٢٤٤ : وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ).
ثالثها ورابعها
ـ أن تكون عاطفة أو جوابية. ولم يقعا فى
الصفحه ٢٤٥ :
الثالث :
التأكيد ، وهى الزائدة ، نحو (١) : (ما مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ) ، ((٢)
ما
مَنَعَكَ إِذْ
الصفحه ٢٧٤ : وجدناهم ناقضين العهود. ومصداق ذلك أنى سميتهم بشرا فتلا الاسم شر (٦).
(ما تَنْقِمُ مِنَّا
إِلَّا أَنْ
الصفحه ٢٨٩ : . ويحتمل أن تكون ما نافية أو
استفهامية (٦).
(ما هذا بَشَراً إِنْ
هذا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ (٧))
: هذا من
الصفحه ٣٠٤ : يصدق إلا على الآدميات [١٥٢ ب] لا يخصّصه. وذكر المؤرخون
أنه كان فى بلد «سلا (٣)» عشرة ملوك ولدوا من بطن
الصفحه ٣١٥ :
إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) ، فالمقام مقام خوف ، ولو ثبتت عصمتهم فهم أولى الناس
بالخوف ممن اصطفاهم
الصفحه ٣٣٧ : رَسُولاً (٣))
: قيل : إنّ
هذا فى حكم الدنيا ، يعنى أن الله لا يهلك أمة إلا بعد الإعذار إليهم بإرسال رسول
الصفحه ٣٤٣ :
إلا إنكار هم لبعث الرسول من البشر. وقد قدمنا معارضة هذه الآية للتى
بعدها. فى سورة الكهف
الصفحه ٤١٤ :
(ما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ (١))
: هذا حكاية
كلام الملائكة عليهمالسلام ؛ وتقديره