الصفحه ٢٣٩ : ؛ وأما قراءة بعضهم : الحمد لله ، فالضمة عارضة للاتباع ؛ مفتوحة مع المضمر
إلا الياء. ولها معان
الصفحه ٢٤٦ :
أَلَّا
تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً) ؛ فقيل نافية. وقيل ناهية. وقيل زائدة. وفى قوله (١) : (وَحَرامٌ
الصفحه ٢٤٩ : جميع ما فى القرآن من (لَعَلَّ) فإنها للتعليل ، إلا قوله تعالى (٥) : (لَعَلَّكُمْ
تَخْلُدُونَ) ، فإنها
الصفحه ٢٥٠ : التنزيل. قال : والحقّ ألّا يستبعد ، لكن
الأولى أن يقدر لما يوفوا أعمالهم ، أى أنهم إلى الآن لم يوفوها
الصفحه ٢٥١ : نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) ـ بالتشديد ، أى «إلا». ((٦)
وَإِنْ
كُلُّ ذلِكَ لَمَّا مَتاعُ الْحَياةِ
الصفحه ٢٥٤ : ينتبه لها الزمخشري ، كما لم ينتبه لآية لقمان ؛ ولا ابن الحاجب ، وإلا لما
منع ذلك
الصفحه ٢٥٥ :
ولا ابن مالك وإلّا لما استدل بالشعر ؛ وهى قوله تعالى (١) : (يَوَدُّوا لَوْ
أَنَّهُمْ بادُونَ فِي
الصفحه ٢٥٨ : جميع ما فى القرآن من (لَوْ لا) فهى بمعنى هلا ، إلّا (٥) : (فَلَوْ لا أَنَّهُ
كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ
الصفحه ٢٦٤ : . والسائل عن ذلك عبّاد بن بشر وأسيد ابن الحضير ؛ قالا لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم : ألا نجامع نساءنا فى
الصفحه ٢٦٧ : ؛ رغبة فى العدل ، كما قال تعالى (٢) : (ذلِكَ أَدْنى أَلَّا
تَعُولُوا).
(مَقْتاً) : بغضا. ومنه قوله
الصفحه ٢٦٨ : . والتقدير يقولون كذا ، فمعناها كمعنى التى
قبلها.
(ما قَدْ سَلَفَ (٣))
: المعنى إلا
ما فعلتم من ذلك فى
الصفحه ٢٧٠ : عائد على القرن (٣) ؛ لأنه فى معنى الجماعة.
(مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ (٤))
: فى
الصفحه ٢٧٣ : : وإلى مدين أخاهم ... وفى آية ١٠٦ من الشعراء :
إذ قال لهم أخوهم نوح ألا تتقون.
(٥) فى الحجر آية ٧٨
الصفحه ٢٧٥ : ) : والضميران فى به ، وبهما ـ فى بقية الآية :
لتسحرنا بها ـ راجعان إلى مهما ، إلا أن أحدهما ذكر على اللفظ
الصفحه ٢٨٣ : آلسّحر ـ بالاستفهام ؛ فما على هذا
استفهامية والسحر [١٤٩] خبر ابتداء مضمر.
(ما آمَنَ لِمُوسى
إِلَّا