الصفحه ١٤٥ : (٧))
: واحدتها زبرة
(٨).
(زُلْفى (٩))
: قربى ، فهو
مصدر من يقربونا ؛ أى يقول الكفار ما نعبد هؤلاء الآلهة إلّا
الصفحه ١٤٩ : ؛
بكى آدم ثلاثمائة سنة ولم يسترح إلّا مدة يسيرة ، ثم اشتغل بالبكاء ؛ فقال تعالى : «الدنيا دار البكا
الصفحه ١٥٠ : ينفك عنه. ويقال : لكل ما لزم
الإنسان قد لزم عنقه ؛ وهذا لك فى عنقى. ومثله (٤) : (أَلا إِنَّما
الصفحه ١٥٦ : ء ، أو لأنه وصفها بفعل لا يكون إلا من العقلاء.
وقيل : الأعناق
الرؤساء من الناس ، شبّهوا بالأعناق ، كما
الصفحه ١٥٨ : . وأما قوله تعالى ـ حكاية عن يونس عليهالسلام (٥) : (فَنادى فِي
الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ
الصفحه ١٦٣ : جميع شرائعه من الأمر والنهى. وقوله (٤) : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً
الصفحه ١٧٣ : الوزن نقصوا ، وليس ذلك بمقصود ؛
لأن الكلام واقع فى الفعل لا فى المباشر ؛ ألا ترى أن اكتالوا على الناس
الصفحه ١٧٧ :
الله أعطانى نهرا يقال له الكوثر ، لا يشاء أحد من أمّتى يسمع خريره إلّا سمع. قلت
: يا رسول الله ؛ وكيف
الصفحه ١٧٩ : ، وإن لم يركب إلا فرسا
واحدا. والآخر أن من كذّب نبيّا واحدا فقد كذّب جميع الأنبياء ؛ لأن قولهم واحد
الصفحه ١٨٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى حديث مانع الزكاة : «ما
من صاحب ذهب ولا فضّة لا يؤدّى زكاتها إلا صفحت له
الصفحه ١٨٤ : تعالى (٨) : (إِلَّا كِبْرٌ ما
هُمْ بِبالِغِيهِ) ؛ أى تكبّر. وقوله (٩) : (وَتَكُونَ لَكُمَا
الْكِبْرِيا
الصفحه ١٨٥ : بجملته ، وهذا أظهر. وقيل : يعنى ما
تقدم من أنّ بنى إسرائيل ما اختلفوا إلّا من بعد ما جاءهم الحق. والذين
الصفحه ١٩٠ : مَيْسَرَةٍ). (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً حاضِرَةً). (وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً).
وترد للتأكيد ؛
وهى الزائدة
الصفحه ١٩٢ : ، ومراعاة معناها ، وقد اجتمعا فى قوله (٨) : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي
الصفحه ١٩٣ : والزجر ، لا معنى لها عندهم إلا
ذلك ، حتى إنهم أبدا يجيزون الوقف عليها والابتداء بما بعدها ؛ وحتى قال