الصفحه ٨١ : بأعلم لا به ، لأن أفعل
التفضيل لا ينصب المفعول به إلا إن أوّلته بعالم.
وقال أبو حيان
: الظاهر إقرارها
الصفحه ٨٦ : أنه لا ينصر الرجل ولا يذبّ عنه إلا من كان من قرابته ،
يبعث الله المهدى من ذريته عليهالسلام ، كما قال
الصفحه ٨٧ : . والمعنى لا تسمع الشياطين أخبار السماء إلّا الشيطان الذى خطف
الخطفة.
(خَوَّلَهُ (٥))
: أعطاه.
(خَيْراتٌ
الصفحه ٨٨ : عندنا إلا قوت الصبيان. فقال لها : نوّمى صبيانك ، وأطفئ السّراج ، وقدّمى ما
عندك للضيف ، ونوهمه نحن أنّا
الصفحه ٩٠ :
: ((٤)
فَرِحَ
الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللهِ). ((٥)
وَإِذاً
لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا
الصفحه ٩٨ : قومه بهذا الدعاء إلا بعد أن يئس من إيمانهم
، وبعد أن أخرج الله كلّ مؤمن من أصلابهم.
(أَدْبَرَ) فى
الصفحه ٩٩ :
عليهم وعلينا ؛ إذ لا يؤاخذ أحد إلّا بسبب ذنبه ، بل يؤخذ به البرىء
والفاعل ، كما قالت عائشة
الصفحه ١٠١ :
ومن نطفة سعيدا ، ومن أخرى شقيا ؛ ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب
العالمين.
وأما قوله
تعالى
الصفحه ١٠٦ : تسلكوه إلا فى هذه السلسلة ، وكذلك قدّم الجحيم على صلّوه
لإرادة الحصر أيضا.
(ذُلُلاً) : جمع ذلول ، وهو
الصفحه ١١٠ : ، كما أن الذى وضعت وصلة إلى وصف
المعارف بالجمل. ولا يستعمل إلا مضافا ، ولا يضاف إلى ضمير ولا مشتق
الصفحه ١٢٤ : الشيطان الرجيم. وليحافظ على قراءة البسملة أول كل سورة. ولا يحتاج إلى نيّة
إلا إذا نذرها خارج الصلاة ؛ فلا
الصفحه ١٢٥ :
وأما القراءة
بالألحان المطربة بحيث [١٢٣ ب] ألا يفرط فى المدّ وفى إشباع الحركات حتى يتولّد من
الصفحه ١٣١ : وصول ثواب القراءة للميّت. ومذهبنا خلافه ، للآية (١) : (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى
الصفحه ١٣٢ : أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ).
(رُوحٌ) : ورد على أوجه : الأمر : (وَرُوحٌ مِنْهُ). والوحى (١٤
الصفحه ١٣٤ : تكلّم فى أصحاب الكهف اختلفوا فى عددهم كما أخبر الله تعالى فى
كتابه ، وأنهم ما يعلمهم إلا قليل من الناس