الصفحه ٢١ : الرِّعاءُ) ؛ أى كانت عادتهما لا يسقيان غنمهما إلا بعد الناس ؛
لقوة الناس ، أو لضعفهما ، أو لكراهتهما
الصفحه ٢٣ : بين موسى وعيسى.
(تناوش) (٥) بالواو ، والتناول أخوان ؛ [١٠٦ ب] إلّا أنّ التناوش
تناول سهل
الصفحه ٢٤ : (١))
: نزلوا من
ارتفاع ، ولا يكون التسوّر إلا من فوق. وجاءت هذه القصة بلفظ الاستفهام ؛ تنبيها
للمخاطب ، ودلالة
الصفحه ٢٨ : .
وقيل مع العلماء. وقيل مع من يرى أنّ الحقّ معه. وحكم القتال فى الفتن ألا يجهز
على جريح ، ولا يطلب هارب
الصفحه ٣٠ : قرأ ابن عباس ، إلا أنه قرأ (تُكَذِّبُونَ) ـ بضم التاء والتشديد ، كقراءة الجماعة. وقراءة على بن
أبى
الصفحه ٤١ : الذهول الغالب على الإنسان
والخطأ غير العمد ، لو لا أن الله رفعه فلم يبق إلا محض التلفّظ بالآية على وجه
الصفحه ٤٣ : الكهف إلا مراء ظاهرا ؛ أى غير متعمّق فيه ،
من غير مبالغة ولا تعنيف فى الردّ عليهم.
(تَسْتَفْتِ
الصفحه ٥٢ : مَلْجَأَ مِنَ اللهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ). وأجيب بأن الجواب فيها مقدّر.
وأما الترتيب
الصفحه ٥٣ : فيه معنى الإشارة إلى حيث ، إلا
أنه هو فى المعنى.
__________________
(١) النساء : ٩٩
(٢) الشعرا
الصفحه ٥٥ : . والجثوم للناس
والطير بمنزلة البروك للبعير.
(جَوابَ قَوْمِهِ) : أى قوم صالح لم يكن لهم جواب إلا قولهم
الصفحه ٦٣ : ء ؛ فالحمد من هذا
الوجه أعمّ. والشكر باللسان والقلب والجوارح ، ولا يكون الحمد إلا باللسان ؛
فالشكر من هذا
الصفحه ٧١ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ) ؛ يعنى بالقول. وهو قوله تعالى
الصفحه ٧٣ :
لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ) ـ إنكار منهم لذلك ؛ ولذلك اتفق القرّاء على قراءته
بهمزتين ، إلا أنّ منهم من سهّل
الصفحه ٧٦ : حبّة فى شعرة. وقيل معناه : قولوا صوابا بلغتهم.
وقيل معناه بالعبرانية لا إله إلا الله.
(حِلٌّ) : حلال
الصفحه ٧٩ : اللهِ). ومرادفة إلا فى الاستثناء ؛ وجعل منه ابن مالك وغيره (٥) : (وَما يُعَلِّمانِ
مِنْ أَحَدٍ حَتَّى