الصفحه ٥٠٠ : إلا فلان أمدح من قولك : فلان
عالم فى البلد.
وأيضا فالنجاة
من النار أولى من دخول الجنة ، فأمر الله
الصفحه ٥٥٧ : : يغفر لكم من ذنوبكم ، وكذا فى سورة الأحقاف ؛ وما ذلك إلا للتفرقة بين
الخطابين لئلا يسوّى بين الفريقين فى
الصفحه ٥٦٠ : منها الأمر بتوحيد الله ، وترك ما عبد من دونه ، وذلك [١٩٥ ب] هو الذى
يترجم عليه بقولنا : لا إله إلا الله
الصفحه ٦١٢ : بقوله (٢) : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً). وقوله
الصفحه ٦١٧ : كمر الطير ،
وكأشد الرجال حتى يجيء الرجل ولا يستطيع السير إلا زحفا. وقد صح أنّ له عقبات سبع
لا يجاوزها
الصفحه ٦٥٩ : وقتها المختار.
(عُدْوانَ (٣))
: ظلم وتعدّ
حيثما وقع. وقوله (٤) : (فَلا عُدْوانَ إِلَّا
عَلَى
الصفحه ٦٧١ :
سادسها : معنى
الباء ، نحو : حقيق على ألّا أقول على الله إلّا الحقّ ؛ أى بأن أقول ، كما قرأ
أبىّ
الصفحه ٦٧٦ : تصلح
لدن إلا فى ابتداء غاية.
وعند ولدى
يكونان فضلة نحو : (وَعِنْدَنا كِتابٌ
حَفِيظٌ). ((١)
وَلَدَيْنا
الصفحه ٦٧٧ :
يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) : جمع ظلة ، وهو ما علاك من فوق ، فإن كان
الصفحه ٦٨٠ : ؛
فكان لا يتقوّت إلا بحساء الشعير ؛ وآخر يقوم ليلا ولا يغفى إلا إغفاء الطير. وآخر
ورده كلّ يوم مائة ألف
الصفحه ٦٨٢ : : كلّ غريم مفارق غريمه إلا النار.
(غُرُوراً (٣))
: قد قدمنا أنه
بفتح الغين الشيطان ، وبضمها الباطل
الصفحه ٨ : (١)
مِنَّا) : أى تنكرون منّا إلا إيماننا بالله ، وبجميع كتبه
ورسله ؛ وذلك أمر لا ينكر ولا يعاب. ونزلت الآية
الصفحه ٩ : أمكن أن ترى أنت ، وإن لم
يطق فأحرى ألّا ترى أنت ، فعلى هذا إنما جعل الله الجبل مثالا لموسى. وقال قوم
الصفحه ١٠ : وإعجازها فى القرآن ، ولا يحيط بجميعها إلا نبينا ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم.
(تَصْدِيَةً (٤))
: تصفيق
الصفحه ١٥ : ؛ كقولك : هذا الثوب أخو
هذا ؛ أى يشبهه. ومنه قوله تعالى (٤) : (وَما نُرِيهِمْ مِنْ
آيَةٍ إِلَّا هِيَ