الصفحه ٣٦٥ : الملائكة ، أسنده إلى نفسه
؛ لأنه عن أمره.
(مَحْجُوراً (٣))
: قد قدمناه أن
معناه حراما محرما ، يعنى
الصفحه ٣٧٦ : ، وسقى غنم شعيب ، فرأى
نفسه غريبا فقيرا جائعا تعبان. فقال : أنا الغريب ، أنا الفقير ، أنا الضعيف ، أنا
الصفحه ٣٩٤ : الاعتبار بهذه الخلقة من نطفة مذرة ، ويحمل فى جوفه العذرة ، ويرجع
جيفة قذرة ، فيعرف نفسه ، وبنزلها منزلتها
الصفحه ٣٩٥ : فاطمة ابنتى ولا نفسى ،
وإنما أسألك أمتى». وفى الصراط : «اللهم
سلّم أمتى». وفى الحساب : «لا تفضح أمتى
الصفحه ٣٩٨ : .
فإن قلت : قد
حرم الله عليه خائنة الأعين ، فكيف أخفى فى نفسه حبّه طلاقها من زيد؟
فالجواب أن
الذى أخفى
الصفحه ٤٠٠ : ملعونين.
__________________
(١) الأحزاب : ٥٣
(٢) الأحزاب : ٥٨
(٣) فى الآية نفسها : فقد احتملوا
الصفحه ٤٠٦ : فَطَرَنِي (٤))
: معناه أى شىء
يمنعنى عن عبادة ربى؟ وهذا توقيف وإخبار عن نفسه قصد به البيان لقومه ولذلك
قال
الصفحه ٤٠٨ :
(٣) فى الآية نفسها : ليأكلوا من ثمره ...
(٤) يس : ٣٩
(٥) الكشاف : ٢ ـ ٢٥٢
(٦) يس : ٤٩
الصفحه ٤١٦ : أصابه فى المال والولد والنفس ، فلما وصل إلى الوسوسة استغاث ؛ ويكفيك
من صبره أن الله قرنه بنون العظمة وها
الصفحه ٤١٩ : : مكسرة على عشر قطع. أو عظيمة لا يحملها إلا عشرة (القاموس).
(٤) فى الآية نفسها : الله
نزل أحسن الحديث
الصفحه ٤٢٣ : نَفْسٌ ما
قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ).
أو بإمامهم فى
المذهب ؛ قال تعالى (٧) : (وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً
الصفحه ٤٢٤ : .
__________________
(١) فصلت : ٤٧
(٢) الآية : آذناك ، وهذا تفسير.
(٣) فصلت : ٤٨
(٤) فصلت : ٤٨
(٥) فى الآية نفسها
الصفحه ٤٢٥ :
إشارة إلى فعل الحسن ابن على حين بايع معاوية ، وأسقط حقّ نفسه ؛ ليصلح أحوال
المسلمين ، ويحقن دماءهم
الصفحه ٤٣٦ : نفسها : والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم
ذريتهم ...
(٣) النجم : ٢
(٤) القسم فى قوله
الصفحه ٤٤٣ :
فلو لا ترجعون النفس إذا بلغت الحلقوم إن كنتم غير مدينين فارجعوها إن كنتم
صادقين ؛ أى مربوبين