الصفحه ٥٦٦ : ومع الأمة بالنفس. والدعاء اثنان :
فى الدنيا : ربّنا لا تؤاخذنا. وفى الآخرة : ((١)
يَوْمَ
لا يُخْزِي
الصفحه ٥٨٤ :
كلّهن. وقيل : ما بين المغرب والعشاء. وقيل : القيام أول الليل بعد العشاء. وقيل :
النفس الناشئة بالليل
الصفحه ٥٩٠ : نُزُلاً).
__________________
(١) الأنعام : ٧١
(٢) الآية نفسها.
(٣) يونس : ٩٢
(٤) الكهف : ٤٧
الصفحه ٦٠٤ : ليس المراد به نفس التصافّ ؛ وإنما
المقصود به الثبوت والجدّ فى القتال ، خلافا لمن قال : إن قتال الرجالة
الصفحه ٦٠٦ : ، وذراريهم.
(صَرِيخَ (٢))
: هو المغيث
والمنقذ من الغرق.
(صَدِيقٍ (٣))
: من صدقك
محبته ، وآثرك على نفسه
الصفحه ٦١٦ : نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ). زاد غيره آية أخرى : (وَلا تَقْرَبُوا
الزِّنى).
وأخرج ابن أبى
حاتم ، عن ابن عباس
الصفحه ٦٢٠ : ، وضياؤه من النور ، وطهارته من الطيب ، ونفسه من الريح ، وذهنه من
العلم ، وألفته من الأنس ، وحياته من البقا
الصفحه ٦٣٠ : والأمانة ؛ أفتراه يطردهم بعد أن دعاهم إلى نفسه ،
وهو لا يريد قبولهم. وقد سمعناه يقول للتائبين : وإنى لغفّار
الصفحه ٦٣٧ :
(٣) هود : ٤٣
(٤) هود : ٣٩
(٥) فى الآية نفسها : ويحل عليه عذاب مقيم.
الصفحه ٦٤١ : الآية نفسها : ولما جاء أمرنا نجينا هودا والذين آمنوا معه برحمة
منا ونجيناهم من عذاب غليظ.
(٥) هود : ٥٩
الصفحه ٦٤٦ : الآية نفسها : وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ
بَنِي إِسْرائِيلَ.
(٦) النور : ٥٨
الصفحه ٦٤٩ : : إن قريشا قد أبغضتك لمقاربتك لمحمد ، ففكّر فى نفسه ، وقال :
أقول فيه قولا يرضيهم ؛ فقال : أقول فى
الصفحه ٦٥٠ : إلى الرحمة ؛ وأعظم من هذا أنه أضاف العاصى إلى نفسه ، بقوله (٣) : (يا عِبادِيَ الَّذِينَ
أَسْرَفُوا
الصفحه ٦٥٩ : .
(عقود (١٠)) : ما عقده المرء على نفسه مع غيره من بيع ونكاح وعتق
__________________
(١) الهمزة
الصفحه ٦٦١ : نفسها : واذكر ربك إذا نسيت.
(٢) طه : ٢٧
(٣) ص : ٥
(٤) رفض الشيء : تركه. (القاموس).