الصفحه ٥٦٥ : كان شديد الحرص على إيمان قومه ؛ فقيل له : إن
استطعت أن تدخل فى الأرض أو تصعد إلى السماء لتأتيهم بآية
الصفحه ٥٧٤ :
قيل : إن
لجهنّم سموم ، ولسمومها نار تكون بين سماء الدنيا وبين الحجاب وهى النار التى تكون
منها
الصفحه ٥٧٧ : : العطاء. وقيل سمّاه نافلة لأنه عطاء بغير سؤال ؛ فكأنه تبرع. وقيل
الهبة إسحاق ، والنافلة يعقوب ؛ لأنه سأل
الصفحه ٥٨١ :
الثّاقب (٤) فهو من أسمائه عليه الصلاة والسلام.
وقيل : زحل ؛
لأنه أرفع النجوم ؛ إذ هو فى السماء السابعة
الصفحه ٥٨٢ : ، كالبقول. والشجر : الذى له ساق. وقيل : النجم : جنس
نجوم السماء.
والسجود عبارة
عن التذلّل والانقياد. وقيل
الصفحه ٥٨٤ : اجتماعهم
أنهم لما طردوا عن استراق السمع من السماء برجم النجوم قالوا : ما هذا إلّا لأمر
حدث ؛ فطافوا فى
الصفحه ٦٠٦ : كثرة الشفعاء فى العادة وقلّة الأصدقاء.
(صافات (٥)) : اختلف فيها ؛ فقيل هى الملائكة التى تصفّ فى السما
الصفحه ٦٠٧ : الصلاة قال : ردّوها علىّ فطفق
يمسح عليها بيده كرامة لها ومحبة.
وقيل المسح
عليها إنما كان وسما فى سوقها
الصفحه ٦١٦ : والأيد والسلطان والملك والحرم (٥) والأرض والسماء ، الدهر الداهر ، أبدا
الصفحه ٦٢٠ : ء.
ثم رزقك من دم
الحيض إلى حال الخروج ، ثم اللبن إلى الفطام ، ثم بعد ذلك خمسة أشياء : الماء من
السما
الصفحه ٦٣٢ : لاحترقت من حرّ نار جهنم.
وروى الحارث بن
أبى أسامة فى مسنده ، عن عبد الله بن سلام ، قال : الجنة فى السما
الصفحه ٦٣٣ :
الجنة فى السماء وعرضها السموات والأرض.
فإن قلت : قد
صحّ أنها لا منتهى لها ، وأن العرش سقفها ، والعرش
الصفحه ٦٣٤ : (٢١) : سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء
والأرض.
(٣) آل عمران : ١٢١
(٤) آل عمران
الصفحه ٦٤٢ : (٣).
روى أن جبريل أدخل
جناحه تحت مدائنهم واقتلعها فرفعها حتى سمع أهل السماء صراخ الديكة ونباح الكلاب ،
ثم
الصفحه ٦٧٧ :
حرف الغين المعجمة
(غمام) : سحاب
أبيض ، سمّى بذلك لأنه يغمّ السماء ، أى يسترها. ومنه : ((١)
هَلْ