الصفحه ٣٧٥ : (٣) : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ). وحديث السوء أو شبه ذلك.
__________________
(١) هذا بالأصلين.
(٢) الحديد
الصفحه ٤٠٦ : أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّماءِ (٦))
: المعنى أن
الله
الصفحه ٤٣٥ : الدنيا. وقيل : بحر فى السماء تحت
العرش. والأول أظهر.
وقيل : المسجور
الفارغ من الماء. ويروى أن البحار
الصفحه ٤٤٢ : كثير من المفسرين أنها النجوم الكواكب ، ومواقعها مغاربها ومساقطها. وقيل
مواضعها من السماء. وقيل انكدارها
الصفحه ٤٥٣ : ثمانية. وروى أنه صلىاللهعليهوسلم قال : لو لا هؤلاء لقد كانت الحجارة مسوّمة فى السماء على
الناقضين
الصفحه ٤٥٥ : هرما وضعفا ؛ وتعرف عند أهل السماء بيوم
الخير ؛ وعند أهل الكتاب يوم التوبة ، وعند أهل الزّبور بسيّد
الصفحه ٤٦٣ :
(من دَخَلَ
بَيْتِيَ (١))
: يعنى المسجد.
وقيل السفينة. وقيل شريعته ؛ سماها بيتا استعارة ؛ وهذا
الصفحه ٤٦٨ :
مُطَهَّرَةٍ (٧))
: إن كانت
الصحف المصاحف فمعناه كذلك. أو مرفوعة فى السماء ؛ ومطهّرة (٨) : منزهة عن أيدى
الصفحه ٤٧٤ : من. والمراد الله تعالى. وقيل إنها
مصدرية ؛ كأنه قال : والسماء وبنيانها. وضعّف الزمخشرىّ هذا بقوله
الصفحه ٤٩٨ : فى جواره.
(مُبِينٌ (١))
: نعت لثعبان ،
وقد قدمنا أنه صار كالجبل العظيم ؛ ففي هذه الآية سماه ثعبانا
الصفحه ٥١٣ : .
__________________
(١) الحج : ٣٧
(٢) الحج : ٥١
(٣) الحج : ٦٣
(٤) الفاء فى قوله : ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح
الصفحه ٥٢٥ : ، فساخ (٤) إلى ركبتهم ، فلما حان العذاب أظلمت السماء ، ورعدت ،
فنزلت ريح ، فهدم جميع أبنيتهم ورفعها فى
الصفحه ٥٣٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : لن نتّبعك حتى تأتى كلّ واحد منّا بكتاب من السماء
فيه : من ربّ العالمين إلى
الصفحه ٥٤٠ : على أمتك الرحمة من أعنان السماء ، وأبدل سيئاتهم
حسنات ، ولو أنى أحب العتاب ما حاسبت أمّتك». فلما أراد
الصفحه ٥٥٠ : والمثنى والجمع.
والغالب
استعمالها فيما لا يعلم ، وقد تستعمل فى العالم ؛ نحو (٣) : (وَالسَّماءِ وَما