الصفحه ١٧٦ :
الله أعطاه هذه الأشياء كلها ، ولكن المراد بالكوثر الذى ترده أمّته. آنيته على
عدد نجوم السماء ، طوله ما
الصفحه ١٩٦ : ءُ). ((٣)
فَيَبْسُطُهُ
فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشاءُ). وجوابها فى ذلك كلّه محذوف ، لدلالة ما قبلها.
والاستفهام ،
وهو
الصفحه ٢٠٤ :
وقال السخاوى
فى جمال القراء (١) : فى نزوله إلى السماء جملة تكريم بنى آدم ، وتعظيم
شأنهم عند
الصفحه ٢١٠ : قال إظهار القراءة ، ومنهم من قال [١٣٧ ب] إن
الله تعالى ألهم كلامه جبريل ، وهو فى السماء ، وهو عال من
الصفحه ٢٣١ : سورة طه تسمى طورة الكليم ، وسماها الهذلى فى
كماله (٤) سورة موسى. وأن سورة ص تسمى سورة داود. ورأيت فى
الصفحه ٢٦٠ :
حرف الميم
نبينا ومولانا (محمد)
صلىاللهعليهوسلم : سمّاه الله فى القرآن بأسماء كثيرة ، وقد
الصفحه ٢٦١ : ،
ومقعده كما بين مكّة إلى المدينة ، وأجساد المؤمنين على هيئة جسد آدم ستون ذراعا
فى السماء ، فما الديار
الصفحه ٢٧١ :
مائدة من السماء ؛ فموضع «أن» مفعول بقوله : يستطيع ، على القراءة بالياء ،
ومفعول بالمصدر وهو
الصفحه ٢٨٥ : طول
بقائه معهم ، وقلّة من آمن منهم.
(مَوْجٍ كَالْجِبالِ (٤))
: روى أن الماء
طبق ما بين السماء والأرض
الصفحه ٢٩٨ :
وسماه أربعة
أسماء فى آية واحدة (١) : (فِي صُحُفٍ
مُكَرَّمَةٍ. مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ).
فأما
الصفحه ٣٠٢ : أبو بكر أوّل من جمع كتاب الله وسمّاه
المصحف. ثم أورده من طريق آخر عن ابن بريدة.
وذكر ابن
الضّريس
الصفحه ٣٠٣ : .
ومن أجل ذلك
وضعوا الاصطرلاب الحوتى الجنوبى.
قال : والصحيح
عندهم أنها كورية (٤) ، وأن السماء كورية
الصفحه ٣٠٤ : وسماها المهدية. وهى من
مراكش غربية جنوبية.
الصفحه ٣٠٨ : وأهله ، والباطل وحزبه ؛ فمثل الحقّ
كالماء الذى ينزل من السماء فتسيل به الأودية ، وتنتفع به الأرض
الصفحه ٣٦٠ : المصدر.
(ماءً بِقَدَرٍ (٥))
: يعنى المطر
الذى ينزل من السماء ، فتكون منه العيون والأنهار. وقيل يعنى