الصفحه ٦٦٣ : الله إلى
السماء ، وله ثلاث وثلاثون سنة [٢١٣ ب]. ونؤمن بنزوله فى آخر الزمان ، ويقتل
الدجال.
وفى مسند
الصفحه ٦٦٤ : يطفئها. وكما مثّل الله عيسى بآدم مثّل الدنيا بماء السماء ، قال
تعالى : إنما مثل الحياة الدنيا كما
الصفحه ٢٠ : تعالى لم ينطق له بمضارع.
(تَشَقَّقُ السَّماءُ) : تتفطّر.
(تَغَيُّظاً (١))
التغيظ : الصوت
الذى يهمهم
الصفحه ٢٦ : فيه أهل السماء وأهل الأرض. وقيل : لأنه يلتقى
الخلق مع ربهم. والفاعل بينذر ضمير يعود على من يشاء ، أو
الصفحه ٢٨ : (٤) وبالمهملة الدخول والاستعلام.
(تَمُورُ السَّماءُ (٥))
: تجىء وتذهب.
وقيل : تدور. وقيل تشقق. وذكر الجواليقي
الصفحه ٣٩ : السماء الدنيا ؛ وهو تعظيم لليلة القدر. وقيل رحمة للمؤمنين
القائمين فيها.
(تَقْهَرْ (٦))
: أى لا تغلبه
الصفحه ٤٩ : السموات والأرض لهيبتها عندهم وخوفهم منها.
وقيل ثقلت
عليهم لتفطر السماء فيها وتبديل الأرض.
(ثَمُودُ
الصفحه ٧٣ :
(حَسِيرٌ (١))
: كليل أدركه
التّعب. ومعنى هذا أنك إذا نظرت إلى السماء مرة بعد مرة لترى فيها شقاقا
الصفحه ٧٤ : الحسبان حسبان
ما كسبت يداك كالصّرّ والبرد ونحو ذلك.
(حبك)
(٧) : طرائق تكون فى السماء من آثار الغيم
الصفحه ٨٨ : ذلك عبارة
عن هولها ؛ لأن السماء تنشق ، والأرض تزلزل وتمتد ، والجبال تنسف ، فكأنها تخفض
بعض هذه الأجرام
الصفحه ١٠٢ : الثياب.
(دهان) : جمع
دهن. وأما قوله تعالى (٩) : (فَكانَتْ وَرْدَةً
كَالدِّهانِ) ـ فإنما شبّه السماء يوم
الصفحه ١١٧ : السماء والأرض ، فمات منها قوم صالح.
(رَحُبَتْ (٢))
: أى ضاقت على
كثرة اتساعها.
(روع) : فزع
الصفحه ١٣٧ : السَّماءِ ماءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ
الشَّيْطانِ) ـ فهو تعديد لنعمة أخرى ؛ وذلك
الصفحه ١٤٦ : يدخلون الجنّة على صورة القمر ليلة البدر.
والزمرة الثانية على صورة أشد نجم فى السماء إضاءة ، ثم هم بعد ذلك
الصفحه ١٥٤ : العرب النجم. وقيل : زحل ، لأنه أرفع النجوم ، إذ هو فى السماء
السابعة.
(طَحاها (٢))
: مدّها أو
بسطها