الصفحه ١٤٤ : (٥) ، مأخوذ من الزّبن ؛ وهو الدّفع ؛ كأنهم يدفعون أهل
النار إليها. ونزلت الآية بسبب قول أبى جهل : أيتوعد محمد
الصفحه ١٤٩ :
وأبى قابيل. وقال : إن أختى أحسن ، وكانت ولدت معه.
فقال آدم : يا
بنى ، لا تخالف أمر الله. فقال
الصفحه ١٥٠ : عكرمة عن ابن عباس فى قوله : طه ـ قال : هو كقولك يا محمد ، بلسان الحبش. وأخرج ابن أبى حاتم من
طريق سعيد
الصفحه ١٥٤ : .
(طُورِ) : جبل بالسريانية ؛ قاله مجاهد. وأخرج ابن أبى حاتم عن
الضحاك أنه بالنبطية. وذلك أن موسى لما جا
الصفحه ١٥٥ :
وإعرابها
مبتدأ. وأخرج ابن أبى حاتم عن مجاهد ، قال : طوبى اسم الجنة بالحبشية. وأخرج أبو
الشيخ عن
الصفحه ١٦١ : ابن أبى
حاتم وغيره عن مجاهد ، قال : كل ظن فى القرآن يقين. وهذا مشكل بكثير من الآيات لم يستعمل فيها
الصفحه ١٧١ : الرحيم التى أبى الكفار أن تكتب ؛ بل قالوا : اكتب اسمك.
(كانُوا أَحَقَّ بِها
وَأَهْلَها (٢))
؛ أى
الصفحه ١٧٧ : ».
تنبيه
قال صلىاللهعليهوسلم : «إن
لحوضى أربعة أركان ؛ فالركن الأول فى يد أبى بكر ، والثانى فى يد عمر
الصفحه ١٨١ : (٧))
: ذهب ضوؤها.
وقيل كوّرت كما تكون العمامة. وأخرج ابن أبى جرير عن سعيد بن جبير ، قال : كوّرت (٨) : غوّرت
الصفحه ١٨٨ :
يَفْعَلُونَ).
أخرج ابن أبى
حاتم من طريق الضحاك عن ابن عباس قال : كل شىء فى القرآن وإن كادوا وكاد ويكاد
فإنه
الصفحه ١٨٩ :
الْكافِرِينَ).
قلت : أخرج ابن
أبى حاتم عن السّدّىّ ، قال : قال عمر بن الخطاب : لو شاء الله لقال : أنتم
الصفحه ٢٠٠ : من ماء. وقيل : إن
الذى قال عبد الله بن أبى أمية بن المغيرة ، وكان ابن عمة النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٨ : أبى
حاتم من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس ، قال : أعطى موسى التوراة فى سبعة ألواح
من زبرجد ، فيها
الصفحه ٢١٢ : ذا قال ربنا؟ قال : الحق. فينتهى به حيث أمر.
وأخرج ابن أبى
مردويه من حديث ابن مسعود رفعه : إذا تكلم
الصفحه ٢١٤ : .
وقد رأيت عن
السلف ما يعضّد كلام الجوينى (٢) ؛ فأخرج ابن أبى حاتم ، من طريق عقيل ، عن الزّهرى ـ أنه
سئل