الصفحه ٣٤ : الأم على الأب فى أجرة الرضاع ، وطلبت منه كثيرا فللأب أن
يسترضع لولده امرأة أخرى بما هو أرفق به إلّا
الصفحه ٣٦ : قال لعلىّ بن أبى طالب : إنى دعوت الله أن يجعلها أذنك
يا علىّ. قال علىّ : فما نسيت بعد ذلك شيئا سمعته
الصفحه ٣٩ : الكلام فى أبى سفيان
بن حرب. وهذا ضعيف ؛ لقوله : (فَسَنُيَسِّرُهُ
لِلْعُسْرى). وقد أسلم أبو سفيان بعد ذلك
الصفحه ٤٠ : لمعارضته للحديث : «إن الله تجاوز لأمتى ما حدّثت به أنفسها».
ففي الحديث الصحيح عن أبى هريرة أنه لما نزلت شقّ
الصفحه ٥٨ : .
(جُهْدَهُمْ (٤))
: وسعهم
وطاقتهم ؛ والضمير يعود على الذين لا يقدرون إلا على القليل فيتصدقون به ، ونزلت
فى أبى
الصفحه ٦٠ : والصحيح أنه كلّ ما عبد من دون الله ويقال الجبت السّحر.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : الجبت اسم
الصفحه ٦١ : جميل بنت حرب بن أميّة ، وهى أخت أبى سفيان وعمّة معاوية. وفى
المراد به ثلاثة أقوال :
الأول : أنه
إخبار
الصفحه ٦٦ : ؛ فهو من المحرم.
(حَرَّمَ رَبُّكُمْ
عَلَيْكُمْ (٦))
: أى نهى.
وأخرج ابن أبى
حاتم عن عكرمة قال : حرم
الصفحه ٦٩ : .
(حَصَبُ جَهَنَّمَ (٧))
كل شىء ألفيته
فى نار فقد حصبتها به. وقرأ على ابن أبى طالب : حطب. وقرئت بالضاد
الصفحه ٧٠ :
وأخرج ابن أبى
حاتم عن ابن عباس فى قوله : حصب جهنم ـ قال : حطب جهنم ـ بالزنجية.
(حَسِيسَها
الصفحه ١٠١ : (١) : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ ...) الآية. ففيه قولان : أحدهما قول علىّ بن أبى طالب
الصفحه ١٠٧ : إنما هو فى تسمية ابن البنت ابنا ؛ وغاية ما فى هذه الآية أنه جعل
عيسى من الذرية ؛ لأن عيسى ليس له أب فهو
الصفحه ١١٠ : أبى هريرة. وأما ذو فإنك تقول ذو المال وذو الفرس ، فتجد الاسم
الأول متبوعا غير تابع ، وبنى على هذا الفر
الصفحه ١٣٦ : مالك أنه يحرم التفاضل فى المقتات المدّخر من الطعام.
ومذهب أبى حنيفة أنه يحرم فى المكيل والموزون من
الصفحه ١٤١ : الله وروح منه؟ قال :
نعم. قال : فحسبنا إذا ؛ فهذا من المتشابه الذى اتبعوه. وقيل : نزلت فى أبى ياسر
بن