الصفحه ٦٠٣ : ) ... الآية ، ولو قالوا ما قالوا من الجنون والسحر ،
فأنا أجبت شانئك عنك بقولى : همّاز مشّاء بنميم ؛ أى شانئك
الصفحه ٣٤٠ : معناه
جنّ فسحر. وقيل معناه ساحر. وقيل هو من السّحر بفتح السين ، أى بشرا ذا سحر (٤) مثلكم ؛ وهذا بعيد
الصفحه ٦٦٣ : بهما منه : نهر يقول الجنة ، ونهر يقول النار ؛ فمن
أدخل الذى يسمّيه الجنة فهو فى النار ، ومن أدخل الذى
الصفحه ٦٤٩ : القرآن شعر؟ ما هو بشعر. أقول كاهن؟ ما هو
بكاهن. أقول سحر ؛ وإنه قول البشر غير منزل من عند الله
الصفحه ٦٠ :
(جُنَّةً (١))
ترس وما أشبهه
مما يتستر به ، واستعمل فى آية المجادلة وغيرها استعارة ؛ لأنهم كانوا
الصفحه ٤٩٧ : استغفر وأناب ؛ رزقنا الله التوبة والإنابة.
(مُنْقَلِبُونَ (٣))
: هذا من قول
السّحرة ، وذلك أن الله
الصفحه ٢٨٣ : من عذاب الله.
(ما جِئْتُمْ بِهِ
السِّحْرُ (٢))
: ما موصولة
مرفوعة بالابتداء والسحر الخبر ـ وقرئ
الصفحه ٤٩٨ :
صاح فرعون ونادى : أغثنى يا موسى ؛ فأخذ موسى عصاه ، فعادت إلى حالتها
الأولى ؛ فلما رآها السحرة
الصفحه ٨ : كان ، فعلم السحرة أن ذلك ليس من السّحر ، وليس فى قدرة البشر ؛ فآمنوا
بالله وبموسى عليهالسلام
الصفحه ٤٩٤ : ) ، كأنه قال : نعطيكم أجرا ونقربكم.
واختلف فى عدد
السحرة اختلافا متباينا ، من سبعين رجلا إلى سبعين ألفا
الصفحه ٤٤ : (٣))
: أى تخدعون عن
الحق ، والخادع لهم الشيطان ؛ وذلك شبيه لهم بالسحر فى التخليط والوقوع فى الباطل
؛ ورتبت
الصفحه ٧٠ : ، والشيء الثابت ، والأمر الواجب. والحق اسم الله تعالى ؛ أى واجب الوجود.
ومنه الحديث : «السّحر حقّ» ـ يعنى
الصفحه ١٩٨ : تحيّل أو سحر.
(٥)
(لَها سَبْعَةُ
أَبْوابٍ) : يعنى جهنم. روى أنها سبع طبقات فى كل طبقة باب ؛
فأعلاها
الصفحه ٢٦٣ : . وقيل : إنه كان يسقط فى السحر على شجرهم فيجتنونه ويأكلونه.
وقيل : المن الترنجبين.
والمنّ أيضا
ذكر
الصفحه ٢٧٤ : آمَنَّا بِآياتِ رَبِّنا (٧))
: أى ما تعيب
منا إلا إيماننا بموسى. وهذا قول السّحرة لما شاهدوا ما أعجز البشر