الصفحه ٧٨ : ](٢) المبرد وابن جنى أنها فعل ، وأن المعنى فى الآية جانب
يوسف المعصية لأجل الله. وهذا التأويل لا يتأتى فى
الصفحه ٨٢ : سميت الجنة دار الخلد.
وكذلك النار. وتعلق المعتزلة بقوله تعالى (٣) : (خالِداً فِيها) : أن العصاة من
الصفحه ٨٦ : المحمدية ؛ لأن نبينا صلىاللهعليهوسلم يتزوّج أمّه مريم فى الجنة ، فيكون عيسى ربيبا لنبينا
محمد
الصفحه ٨٨ :
لبيان المعنى. والمراد بالخفض والرفع أنها ترفع أقواما إلى الجنة ، وتخفض
أقواما إلى النار.
وقيل
الصفحه ٩٥ : الرضوان ؛ فإنّ بعضهم فوق بعض ، فكذلك درجات أهل السخط. وكما أنّ
أهل الجنة على درجات فكذلك أهل النار على
الصفحه ١٠٩ :
بعظيم ؛ لأنه تقبّله الله منه وربّاه فى الجنة. وفى القصص : إن الذبيح قال
لإبراهيم : اشدد برباطى لئلا
الصفحه ١٢٢ : المعروف فى
الدنيا يلقاه المؤمن فى الجنة. وفى قوله : روح وريحان ضرب من ضروب التجنيس.
(رَتِّلِ الْقُرْآنَ
الصفحه ١٣٢ : ءُ). والإيمان (٤) : (وَآتانِي رَحْمَةً
مِنْ عِنْدِهِ). والجنة (٥) : (فَفِي رَحْمَتِ اللهِ
هُمْ فِيها خالِدُونَ
الصفحه ١٤٣ : فى الصّور للقيام من القبور.
(زَوَّجْناهُمْ (٣))
: قرنّاهم
بالحور ، وليس فى الجنة تزويج كتزويج
الصفحه ١٤٥ :
لهم ، والأمر بالصبر على الشدائد ؛ أى لا تدخلون الجنة حتى يصيبكم مثل ما
أصاب من قبلكم من الأمم
الصفحه ١٤٦ : يدخلون الجنّة على صورة القمر ليلة البدر.
والزمرة الثانية على صورة أشد نجم فى السماء إضاءة ، ثم هم بعد ذلك
الصفحه ١٥٤ : من طاب
، كبشرى ، ومعناها أصبت شيئا طيبا. وقيل شجرة فى الجنة.
__________________
(١) الطارق
الصفحه ١٦٣ : وَنَذِيراً) ؛ أى تكفّهم وتردعهم ؛ لأنه صلىاللهعليهوسلم بعث إلى [١٣٠ ا] الإنس والجن
الصفحه ١٦٧ : فيه ما قيل عن هذا الكهف
ومكانه (١٤ : ٢٧٤ ـ ٢٧٦) ـ وسمى المكان الذى فى الأندلس : جنان الورد ، وقال : به
الصفحه ١٧٠ : فِي النَّارِ) : تقديره : أمثل أهل الجنة المذكورة قبل كمن هو خالد فى
النار ، فحذف هذا التقدير المراد به