الصفحه ٣٧٨ : الله رؤية القلب من غير سؤال ، فلا يجوز فى الحكمة أن يعطيه رؤية البصر
بالسؤال ، وكأن رؤية القلب أعظم
الصفحه ٦٣٣ : ؛ ولما علم سبحانه أنّ الدنيا دار محن ومعايش ، جعل لهم هذه المعرفة التى
يتوصّلون بها إلى رؤية ذاته ، وعلى
الصفحه ٣٧٧ : ؟ قال : بهذه الأشياء ؛ فلم
يزل فى قلب موسى من هذا حتى سأله الرؤية ، فلم يعطها ؛ لأنها لم تكن وقتها. وكيف
الصفحه ٩ : أن طائرين
ذكرا وأنثى كانا فى الجبل ، فلما سمعا طلب موسى الرؤية قال لها الذّكر : نفرّ من
هذا الجبل
الصفحه ٦٣٤ :
الرحمن ، والمعرفة البراءة عن الخلق ، والرؤية الوصول إلى الحق. والمعرفة
للواصفين ، والرؤية
الصفحه ٥٣٠ : ). ((٣)
وَيَكُونُونَ
عَلَيْهِمْ ضِدًّا). والمؤمن لا يتبرأ من معبوده. ومحبة الكافر بعد الرؤية
، ومحبة المؤمن قبل الرؤية
الصفحه ٥٤٧ : ، ويبقى مع مولاه فى رؤية المنة ورؤية الهيبة.
ومنها أنه أخذ
الجمرة بإلهام الله وإذن الملك ، ووضعها فى فمه
الصفحه ١٤٠ : . فقلت : ما دية هؤلاء؟ فسمعت هاتفا يقول : دية مقتول
الخلق الدنيا ، ودية مقتول الحقّ رؤية الجبّار.
وروى
الصفحه ٢٥٢ : تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) حيث أراد نفى الإدراك على الإطلاق. وهو مغاير للرؤية.
وترد للدعاء ؛
وخرج عليه
الصفحه ٢٦٥ : قريش. وأما قوله تعالى (٢) : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ) ـ فالمراد بها رؤية قلب
الصفحه ٣٤١ : اليقظة فالرؤيا بمعنى الرؤية بالعين. ومن قال : إنه
كان فى المنام فالرؤيا منامه. والفتنة على هذا تكذيب
الصفحه ٣٧٦ : ب]. والمعنى إن زلتم عن طريق الرشاد ، وأضلّكم الله عن رؤية
السداد فلا يضرنى ذلك (٢)
(وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما
الصفحه ٤٧٧ : الصغيرة. والرؤية هنا ليست برؤية بصر ؛ وإنما هى
عبارة عن الجزاء. وذكر الله مثقال الذرة تنبيها على ما هو
الصفحه ٤٨١ : المؤمنين فى الجنة
ويرون ربنا كالمؤمنين؟ فالصحيح أنهم فى ربض (٢) الجنة. والرؤية خاصة بالإنس.
(ماعون
الصفحه ٥١٨ : المؤمنين النار لتتسلّى
برؤية الأحبّاء عن رؤية الأعداء ؛ قال تعالى (١) : (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها