الصفحه ٢٤٢ : ؛ نحو (٩) : (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ
رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللهِ).
وفى خبر إن ؛
نحو (١٠) : (إِنَّ
الصفحه ٤٢٥ : :
أحدهما أنّ
المباح قد يمدح ، لأنه قيام بحق لا بباطل.
والثانى أن مدح
الانتصار لكونه كان بعد الظلم تحرّرا
الصفحه ٢٩٩ : به الكتاب
المقروء ، من باب تسمية المفعول بالمصدر.
وقال آخرون
منهم الزجاج : هو وصف على فعلان ، وهو
الصفحه ٢١٩ :
يا موسى ؛ إن فيهم نمّاما. فقال : يا رب ؛ من هو؟ فقال : أنهى عن النّميمة
وأكون نمّاما! ولكن
الصفحه ٢٢٨ : ءون بها ، فنزل (٣) : (إِنَّا كَفَيْناكَ
الْمُسْتَهْزِئِينَ).
وقد كره بعضهم
أن يقال سورة كذا لما رواه
الصفحه ٦٢٦ :
والعكوف مما يصح أن يعبّر بأحدهما عن الآخر ، مع أن لفظ العكوف أخص بالمقصود ؛
فيكون خصوص آية الحج بقوله
الصفحه ١٦٨ : يراهم الناس ، ولا يدرك أحدا الرعب الذى ذكر الله فى
كتابه.
(كَبُرَتْ كَلِمَةً (٣))
: انتصب على
التمييز
الصفحه ١١٨ : ) (٣) : لوح كتب فيه خبر أهل الكهف ، ونصبه على باب الكهف.
وقيل : كتاب فيه شرعهم ودينهم. وقيل : هى القرية التى
الصفحه ٦٧٥ :
فى إعرابها حينئذ أنها فعل ناقص عامل عمل كان ، فالمرفوع اسمها وما بعده
الخبر. وقيل متعدّ بمنزلة
الصفحه ٦٨٨ :
__________________
(١) هذا فهرس للجزء الثانى ، اقتصرنا فيه على الموضوعات العامة ، أما
الفهارس الفنية المتنوعة للكتاب كله
الصفحه ٢١١ : اللوح المحفوظ. وهذا
المعنى مناسب لكونه منقولا عن أول المعنيين اللغويين. ويمكن أن يراد بإنزاله
إثباته فى
الصفحه ٤٢٦ :
على نبوءته ، لكونه أتى بما لم يكن يعلمه ولا تعلّمه من أحد.
فإن قلت : أما
عدم درايته للكتب فلا إشكال
الصفحه ٤٨٧ : التوكل ترك الأسباب أم لا؟
فالجواب أنّ
الأسباب على ثلاثة أقسام :
أحدها سبب
معلوم قطعا قد أجراه الله
الصفحه ٢١٣ : الجوينى (٣) : كلام الله المنزّل قسمان :
قسم قال الله
لجبريل : قل للنبىّ الذى أنت مرسل إليه : إن الله
الصفحه ٤٠٩ : ب] مبتدأ محذوف الخبر ، ويحتمل أن يكون هذا الكلام من بقية كلامهم ،
أو يكون من كلام الله تعالى ، والمؤمنون