الصفحه ١٥٩ : ترجيح بعضها على البعض إلى ترجيحات
خفيّة ، ووجوه ضعيفة ؛ فكيف يليق بالحكيم أن يجعل الكتاب الذى هو المرجوع
الصفحه ١٦٥ : .
__________________
(١) فى الاتقان : مما يوافق.
(٢) الإبانة : ٥١
(٣) فى الإبانة : سماه كتاب الثمانية ، وزاد على هؤلا
الصفحه ١٦٩ : .
ومنها إظهار سر
الله فى كتابه وصيانته له عن التبديل والاختلاف ، مع كونه على هذه الأوجه الكثيرة.
ومنها
الصفحه ١٧١ : الأنعام (٥) : (قُلْ مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ).
[قسما
الصفحه ١٨٠ : الدين الحنفى ، من علماء مصر فى القرن الثامن وكتابه ، المقدمة
، ذكره صاحب كشف الظنون. توفى سنة ٨٧٦ (الدرر
الصفحه ١٨٥ : ٧٤٨ ، وفى كشف الظنون
سمى كتابه : أقصى القرب فى صناعة الأدب. وكذلك جاء اسمه فى البرهان : ٢ ـ ٣٩١
الصفحه ١٩٢ : ). فى تقديم الآخرة وبناء يوقنون على هم تعريض بأهل
الكتاب وبما كانوا عليه من إثبات أمر الآخرة على خلاف
الصفحه ١٩٣ :
على ما فى ذهنه من الحصر ؛ أى أن المسلمين لا يوقنون إلا بالآخرة ، وأهل
الكتاب يوقنون بها وبغيرها
الصفحه ١٩٦ : .
__________________
(١) هو ابن عطية فى مقدمة كتابه فى التفسير صفحة ٢٧٧
(٢) البرهان : ١ ـ ٢٩٠
(٣) يوسف : ٣
(٤) فصلت : ٤٤
الصفحه ١٩٧ : ) ؛ فلا بد أن يكون فى الكتاب المبعوث به من لسان كل قوم
، وإن كان أصله بلغة قومه هو.
وقد رأيت
الحوفى
الصفحه ٢٠٢ : : اطّلع. سفاهة : جنون. زيّلنا : ميّزنا. مرجوّا : حقيرا.
السقاية : الإناء. مسنون : منتن. إمام : كتاب
الصفحه ٢٠٤ : . ما ذكره أبو القاسم ملخصا.
[اللغات فى القرآن]
وقال أبو بكر
الواسطى فى كتابه «الإرشاد فى القراءات
الصفحه ٢٠٨ : النفى والنهى ، نحو (٨) : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ). ((٩) ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ
الصفحه ٢١١ : بِهِنَّ).
الثالث : الشرط
، نحو (٩) : (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ
الصفحه ٢١٦ : . أما المكسّر فلا
خلاف فى دخولهن فيه.
السادس : اختلف
فى الخطاب بيا أهل الكتاب ، هل يشمل المؤمنين