الصفحه ١٧ : ، وابن مسعود ، وابن عباس ، حتى قال
: لو ضاع لى عقال بعير لوجدته فى كتاب الله.
[استنباط العلوم منه]
ثم
الصفحه ٢٠ :
ونظر الكتاب
والشعراء إلى ما فيه من جزالة اللفظ ، وبديع النظم ، وحسن السياق ، والمبادى
الصفحه ٢٤ :
قال الشيخ عزّ
الدين بن عبد السلام فى كتاب «الإمام فى أدلة الأحكام» : معظم آى القرآن لا تخلو
عن أحكام
الصفحه ٢٨ : ينقّح القصيدة أو الخطبة حولا ، ثم ينظر
فيها ، ثم يغير فيها ، وهلّم جرّا. وكتاب الله سبحانه لو برعت منه
الصفحه ٣١ : وبين ما بعدها ، وأخذا من قوله
تعالى (٣) : (كِتابٌ فُصِّلَتْ
آياتُهُ).
ولا يجوز
تسميتها قوافى إجماعا
الصفحه ٣٨ :
بِالْكِتابِ
وَأَقامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ). وكذا آية الكهف.
٣١
الصفحه ٤٤ : ،
المعروف بابن المنير ، له تفسير سماه البحر الكبير فى نخب التفسير ، وكتاب
الانتصار من الكشاف ، توفى سنة ٦٨٣
الصفحه ٥١ : ).
ومثال التزام
حرفين : (وَالطُّورِ (٦) وَكِتابٍ مَسْطُورٍ.
فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ). (ما (٧) أَنْتَ بِنِعْمَةِ
الصفحه ٥٣ : .
السادس ـ حروف
الفواصل إما متماثلة ، وإما متقاربة ؛ فالأول مثل (١٢) : (وَالطُّورِ. وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ. فِي
الصفحه ٦١ : محمد بن محمد بن عبد
الواحد ضاء الدين ابن الأثير. صاحب كتاب «المثل السائر» توفى سنة ٦٣٧.
الصفحه ٦٦ : ) يوسف : ١١.
(١٢) هو أحمد بن يوسف موفق الدين الكواشى الموصلى الشافعى توفى سنة ٦٨٠ وله
كتابان فى التفسير
الصفحه ٧٧ : مثلهنّ قط ، كما قال
فى فاتحة الكتاب : لم ينزل فى التوراة ولا فى الانجيل ولا فى الفرقان مثلها ؛
فافتتح
الصفحه ٧٨ : فاتحة الكتاب ؛ فمن علم تفسيرها كان كمن علم (١) جميع الكتب المنزلة.
وقد وجّه ذلك
بأن العلوم التى احتوى
الصفحه ٨٠ : (٧) للناس حسابهم. قد أفلح المؤمنون. سورة (٨) أنزلناها. تنزيل (٩) الكتاب. الذين كفروا. إنّا فتحنا اقتربت (١٠
الصفحه ٨١ :
اسماعيل بن إبراهيم بن عثمان الشافعى المقدسى ، المعروف بأبى شامة ، شارح الشاطبية
، وصاحب كتاب الذيل على