الصفحه ٣٥٨ : ). ((٤)
وَالَّذِينَ
يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ). وإنما إقامتها من جملة التمسك بالكتاب ، وخصّت
الصفحه ٣٦٢ : يَشْكُرُونَ). ((٤)
لِتَحْسَبُوهُ
مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٤١٥ :
الشمس.
__________________
(١) البقرة : ٢٢
(٢) نوح : ٢٥
(٣) هو أسامة بن منقذ صاحب كتاب «البديع
الصفحه ٤٥٢ : إِذا
هَوى). (وَالطُّورِ. وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ).
والقسم إما
ظاهر كالآيات السابقة. وإما مضمر ؛ وهو قسمان
الصفحه ٤٧٥ :
فى كتاب العجائب أن أرجى آية (٣) : (إِنَّا قَدْ أُوحِيَ
إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى مَنْ كَذَّبَ
الصفحه ٤٧٧ :
تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ، غافِرِ الذَّنْبِ وَقابِلِ
التَّوْبِ
الصفحه ٤٧٨ : ابن
أبى الدنيا فى كتاب التوبة عن ابن عباس ، قال : ثمانى آيات فى سورة النساء هنّ خير
لهذه الأمة مما
الصفحه ٤٨٠ : أهل الأهواء.
وأخرج ابن أبى
حاتم ، عن أبى العالية ، قال : آيتان فى كتاب الله ما أشدهما على من يجادل
الصفحه ٤٨٤ : السهيلى ،
صاحب الروض؟ الأنف؟ على سيرة ابن هشام. توفى سنة ٥٨١ ، واسم كتابه : التعريف
والإعلام لما أبهم فى
الصفحه ٥١٥ :
قال مقاتل بن
سليمان فى صدر كتابه المصنف فى هذا المعنى حديثا مرفوعا : لا يكون الرجل فقيها كل
الفقه
الصفحه ٥١٨ : ، واقتطاف ثمره
وأزهاره. فاجعله لنا شافعا مشفّعا ، وخصوصا هذا الكتاب ؛ فإنى أودعت فيه فنون
العلوم على تنوّعها
الصفحه ٥٣٦ : أو صفر (٢) أو نحو ذلك. والوثن ما كان من غير صورة. وقد سمى الله
تعالى فى كتابه أسماء الأصنام التى كانت
الصفحه ٥٥٥ : الأصول :
وفى القرطبى : قال الأخفش : التقدير من أهل الكتاب ذو أمة :أى ذو طريقة حسنة ،
وقيل فى الكلام حذف
الصفحه ٥٥٧ : من الأخرى.
(أمّ الكتاب) :
أصل كلّ كتاب ، وهو اللوح المحفوظ الذى كتب الله فيه مقادير الأشياء كلها
الصفحه ١١ : البشر الإحاطة بأغراض الله فى
كتابه ؛ فلذلك حارت العقول وتاهت البصائر عنده.
[فائدة ذكر وجوه الإعجاز