الصفحه ١٣٢ : باثنين ، إمّا بالشهادة
وإمّا بالقسم ، فذكر الله القسم فى كتابه كى لا تبقى لهم حجة على الله ، فإنا لله
الصفحه ١٣٧ :
__________________
(١) هو الامام أبو
الحسن على بن حبيب الشافعى صاحب كتاب أدب الدنيا والدين ، والحاوى ، والتفسير ،
وكتاب
الصفحه ١٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية (١) : هو الذى أنزل عليك الكتاب ... إلى قوله : أولو
الألباب. قالت
الصفحه ١٤٤ : ء كان أظهر للسامع.
وضرب لنظم
الكلام ؛ نحو (٥) : (أَنْزَلَ عَلى
عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ
الصفحه ١٥١ :
أعلم بما أراد ، ولكن الذى استفسرته من تدبر كتابه أن اليدين استعارة لنور قدرته
القائم بصفة فضله ولنوره
الصفحه ١٦٢ : فى كتاب «اليواقيت» عن ثعلب أنه قال : إذا اختلف إعرابان فى القرآن لم
أفضل إعرابا على إعراب ، فإذا خرجت
الصفحه ١٦٤ : أئمة القراء.
وقال أبو حيان
: ليس فى كتاب ابن مجاهد ومن تبعه من القراءات المشهورة إلا النّزر اليسير
الصفحه ١٧٣ : . وقد ألف فيه العلامة شمس الدين بن الصائغ كتابه «المقدمة فى سر الألفاظ
المقدمة» ، قال فيه : الحكمة
الصفحه ١٩١ : فى الأولى قطعا ليس للاختصاص. وفى إياه
قطعا للاختصاص.
وقال والده
الشيخ تقى الدين فى كتاب الاقتصاص
الصفحه ٢٠٠ : اليمن.
وأخرج عن قتادة
قال : بعلا ربّا ـ بلغة أزد شنوءة.
وأخرج أبو بكر
ابن الأنبارى فى كتاب الوقف عن
الصفحه ٢٥٤ : العصبة بها](٩). ((١٠)
لِكُلِّ
أَجَلٍ كِتابٌ) ؛ [أى لكل كتاب أجل (١١)]. ((١٢)
وَحَرَّمْنا
عَلَيْهِ
الصفحه ٢٥٧ : للفراء. وفى كتاب «ذا
القدّ (٥)» لابن جنّى : أن منه (٦) : (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي
الصفحه ٢٦٥ : إبراهيم الخزرجى ، من علماء العربية ،
وكتابه معيار النظار فى علوم الأشعار. توفى سنة ٦٥٥ (بغية الوعاة
الصفحه ٢٦٩ : بن البندار (١) البغدادى فى كتاب سماه «الجمان».
وعرفه جماعة
منهم السكاكى بأنه الدلالة على مشاركة أمر
الصفحه ٢٧٦ : ليس بجلى ، أو حصول المبالغة ، أو المجموع ؛
مثال إظهار الخفى (١) : (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ