الصفحه ٢٢ :
لِي
يا هامانُ عَلَى الطِّينِ). والملاحة (١) : (أَمَّا السَّفِينَةُ
...) الآية. والكتابة
الصفحه ٢٣ :
جعل كتابه المنزل عليه متضمنا لثمرة كتبه التى أولها : أولئك على هدى من
ربهم وأولئك هم المفلحون
الصفحه ٦٩ :
جهاده للنصارى فى آخر الأمر ؛ كما كان دعاؤه لأهل الشرك قبل أهل الكتاب ؛
ولهذا كانت السور المكية
الصفحه ١٦٨ : حكوا خلافا
غريبا فى الآية إذا قرئت بقراءتين ؛ فحكى أبو الليث السّمرقندى فى كتاب «البستان» (٣) قولين
الصفحه ٢٠١ : عباس ، فى قوله (٦) : (فِي الْكِتابِ
مَسْطُوراً) ؛ قال : مكتوبا ، وهى لغة حميرية (٧) ، يسمون الكتاب
الصفحه ٢٤٢ :
بدءا صحيحا ولا سقيما من صحفه ، قال تعالى (١) : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا
الصفحه ٢٤٧ : عبد السلام ، ولخصته مع زيادات كثيرة فى كتاب سميته «مجاز
الفرسان إلى مجاز القرآن».
[وهو قسمان
الصفحه ٣٧٦ : بن مالك فى المصباح ، ومشى عليه ابن أبى الإصبع (٢) ؛ ومثّل له بقوله تعالى (٣) : (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ
الصفحه ٤٦٨ : ، فهل تجد فى كتاب الله : «خير
الأمور أوساطها»؟ قال : نعم. فى أربعة مواضع : قوله (٢) : (لا فارِضٌ وَلا
الصفحه ٤٧٤ :
أهل العراق تقولون : أرجى آية فى كتاب الله : (قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا ...) الآية
الصفحه ٤٧٩ : محمد بن
المنتشر ، قال : قال رجل لعمر بن الخطاب : إنى لأعرف أشد آية فى كتاب الله ، فأهوى عمر فضربه
الصفحه ٥١٧ : خلائق من المتقدمين والمتأخرين ، كالهروى ، وابن أم قاسم ، وابن هشام ،
وأنفعها (٢) هذا الكتاب البديع
الصفحه ٥٩١ : تخلفها «كل»
مجازا ؛ نحو : (ذلِكَ الْكِتابُ) ؛ أى الكتاب الكامل فى الهداية ، الجامع لصفات جميع
الكتب
الصفحه ١ : نَذِيرٌ مُبِينٌ. أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
يُتْلى عَلَيْهِمْ).
فأخبر
الصفحه ١٩ : الرؤيا ؛
واستنبطوا تفسير كل رؤيا من الكتاب (١) ؛ فإن عزّ عليهم إخراجها منه فمن السنة التى هى شارحة
للكتاب