الصفحه ٤٦٤ : الأحكام.
__________________
(١) هو أبو الحسن على بن محمد بن حبيب الماوردى ، الفقيه الشافعى ، صاحب
كتاب
الصفحه ٤٦٦ :
أكثر الله تعالى فى كتابه وفى سائر كتبه الأمثال ، ومن سور الإنجيل سورة
تسمى سورة الأمثال. وفشت فى
الصفحه ٤٦٩ :
فى كتاب الله : «ليس الخبر كالعيان»؟ قال : فى قوله (٢) : (أَوَلَمْ تُؤْمِنْ.
قالَ : بَلى ، وَلكِنْ
الصفحه ٤٧٠ : تَأْتِيهِمْ).
فائدة
[ألفاظ من القرآن تجرى مجرى المثل]
عقد جعفر بن
محمد شمس الخلافة فى كتاب «الآداب» بابا
الصفحه ٤٨٢ : (٤) : (فَاصْدَعْ بِما
تُؤْمَرُ).
وقال ابن
خالويه فى كتاب «ليس» : [٧٩ ا] ليس فى كلام العرب لفظ جمع لغات ما النافية
الصفحه ٤٩٢ : ليّا. وقيل أمه واسمها راحيل.
((٥)
وَمَنْ
عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) : هو عبد الله بن سلام. وقيل جبريل
الصفحه ٥٠٢ : الذى ألقى عليه شبهه.
((٧)
وَقالَتْ
طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) ؛ هم اثنا عشر من اليهود. سمى منهم
الصفحه ٥٠٣ :
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ) ؛ نزلت فى النجاشى. وقيل فى عبد الله بن سلام وأصحابه
الصفحه ٥٠٤ :
((١)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ) ؛ قال
الصفحه ٥٠٥ : الْكِتابِ) ؛ سمى منهم ابن عسكر : كعب بن الأشرف ، وفنحاصا.
((٣)
لكِنِ
الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) ؛ قال
الصفحه ٥١٤ : برد حزن ، حتى أقوم على ساق
سبق توبة تكابد الحزن إلى يوم ألقاك بجاه من أنزلت عليه هذا الكتاب الشافع
الصفحه ٥١٦ : وقع بيده هذا الكتاب أن
يدعو للساعى له فيه ؛ لأنه يجد فيه ما لا يجده فى كثير من المطولين الصعاب ، وكيف
الصفحه ٥٢١ : على بن مسكويه فى
كتابه الفريد : إن معنى إسحاق بالعبرانية الضحاك.
(أيوب) قال ابن
إسحاق : الصحيح أنه
الصفحه ٥٣٨ : (٣) : * والدّهر بالإنسان دوّارى* ؛ إنما هو دوّار ، وقد
نسب الله فى كتابه إلى الأماكن :
الأمّى قيل إنه
نسبة إلى
الصفحه ٥٤٣ : (٤).
(أضغانهم)
أحقادهم ، ويراد به هنا النفاق والبغض فى الإسلام وأهله.
(ألقى السّمع
وهو شهيد (٥)) أى استمع كتاب