الصفحه ٣٤٢ : رَحِيمٌ). ((٣)
وَلَمَّا
جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ ...) إلى قوله
الصفحه ٣٤٤ : وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ ...) إلى قوله : (وَكانَ اللهُ
غَنِيًّا
الصفحه ٣٤٧ : : ذكر الله موسى فى
كتابه فى مائة وعشرين موضعا.
وقال ابن
العربى فى القواصم : ذكر الله قصة نوح فى خمسة
الصفحه ٣٦٤ :
يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ). ((٧)
وَالَّذِينَ
يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضِيعُ
الصفحه ٣٦٥ : ) ؛ فالمراد بالإنسان الأول الجنس ، وبالثانى آدم ، أو من
يعلم الكتابة ، أو إدريس ؛ وبالثالث أبو جهل.
ومنها
الصفحه ٣٦٦ : كتاب
الله أكبر معجز
لأفضل من
يهدى به الثّقلان
ومن جملة
الإعجاز كون اختصاره
الصفحه ٣٦٧ :
ومنه : ((١)
ما
يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ
الصفحه ٣٩٣ : يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللهِ ...) الآية ؛ فإن الاستثنا
الصفحه ٣٩٨ : الآية ـ وهو اسم الرسول ونعته وصفة أصحابه تضمنها كتابنا
من الكتابين الأولين.
الصفحه ٤٠٤ :
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا ، فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ ،
وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
الصفحه ٤٣٦ :
الثامن :
التفخيم (١) ؛ نحو (٢) : (ما لِهذَا الْكِتابِ
لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً
الصفحه ٤٤٦ : عبد الرحمن المعروف بالقرافى. وكتابه : «أنوار
البروق فى أنوار الفروق». توفى سنة ٦٨٤ ه.
(٢) فى
الصفحه ٤٤٩ :
ووعيده ، ومن القصاص أخبار الأمم الماضية ، وغير ذلك مما أنطق الله به
كتابه ـ أمور عظام وخطوب جسام
الصفحه ٤٥٠ : الحكم يفصل باثنين ، إما بالشهادة ، وإما بالقسم ، فذكر تعالى
فى كتابه النوعين ، حتى لا تبقى لهم حجة
الصفحه ٤٥٦ : وتقسيم وتحديد يبنى من كليات المعلومات العقلية والسمعية إلا وكتاب الله قد
نطق به ؛ لكن أورده على عادة