الصفحه ٢١٧ :
الخطاب بيا أيها الذين آمنوا ـ هل يشمل أهل الكتاب؟ فقيل : لا ـ بناء على أنهم غير
مخاطبين بالفروع. وقيل
الصفحه ٢٢٤ : رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ). وقد نقل عن قوم من المتكلمين أنهم قالوا بندور النص
جدا فى الكتاب والسنة
الصفحه ٢٢٥ : يُضَارَّ كاتِبٌ
وَلا شَهِيدٌ) ، فإنه يحتمل ولا يضار الكاتب والشهيد صاحب الحق بجور
فى الكتابة والشهادة ، ولا
الصفحه ٢٢٦ :
بالفتح : أى لا يضر هما صاحب الحق بإلزامهما ما لا يلزمهما وإجبارهما على
الكتابة والشهادة.
ثم إن
الصفحه ٢٣١ :
أمثلتها واضحة.
قال ابن الجوزى
فى كتابه «النفيس» : الخطاب فى القرآن على خمسة عشر وجها. وقال غيره : على
الصفحه ٢٣٥ : إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِكَ). والمراد بالخطاب التعريض بالكفار
الصفحه ٢٦٠ : حسن بن رافع موفق الدين
الكواشى الموصلى الشافعى ، توفى سنة ٦٨٠ ، وله كتابان فى التفسير ، أحدهما التبصرة
الصفحه ٢٦١ : المعنى مؤنثة ، لأن مثل
الحسنة [حسنة ، والتقدير : فله عشر](٥) حسنات أمثالها. وسيأتى فى آخر الكتاب فى
الصفحه ٢٨٤ :
(٢) صاحب كتاب عمدة الأحكام ـ كما تقدم. وفى ب : للطرطوشى ـ بالشين
المعجمة.
الصفحه ٢٩١ :
كتاب الإغريض فى الفرق بين الكناية والتعريض : الكناية لفظ استعمل فى معناه مرادا
منه لازم المعنى ، فهو
الصفحه ٢٩٦ : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ...) إلى قوله : (وَأْتُونِي
مُسْلِمِينَ) ـ جمع فى أحرف العنوان والكتاب
الصفحه ٣١٧ : : ومهما تردد المحذوف بين
الحسن والأحسن وجب تقدير الأحسن ؛ لأن الله وصف كتابه بأنه أحسن الحديث ، فليكن
الصفحه ٣٢١ : ، وقاتلوا معه.
(وَإِنَ (٣)
مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ ...) الآية : نزلت فى النجاشى ملك
الصفحه ٣٢٣ :
سردها الشيخ عز الدين فى كتابه المجاز على ترتيب السور والآيات ، ومنه (١) : (الْحَجُّ أَشْهُرٌ) ، أى حج
الصفحه ٣٢٨ : الله نبيّه فى مواضع من كتابه.
وقرئ بفتح الياء وضم الزاى حيث وقع مضارعا من حزن الثلاثى ، وهو أشهر فى