الصفحه ٥٠ : أن يبنى الشاعر بيته على وزنين من أوزان
العروض ، فإذا سقط منهما جزء أو جزآن صار الباقى بيتا من وزن آخر
الصفحه ٥٦ : ، فالمصحف
على وفق اللوح المحفوظ مرتبة سوره كلها وآياته بالتوقيف ، كما أنزل جملة إلى بيت
العزة. ومن المعجز
الصفحه ٥٨ : رسوله أن يمضي لأمره فى الغنائم على
كره من أصحابه ، كما مضى لأمره فى خروجه من بيته لطلب العير أو القتال
الصفحه ٦٥ : : وجه اتصاله
هو أن تخريب بيت المقدس قد سبق ؛ أى فلا يجرمنكم ذلك واستبقاؤه ، فإن لله المشرق
والمغرب
الصفحه ٨٢ :
إلا سبّح فإنه يدخل فى قسم الأمر ، وسبحان يحتمل الأمر والخبر ؛ ثم نظم ذلك
فى بيتين
الصفحه ١١٠ :
نسخ مما كان شرعا لمن قبلنا كآية شرع القصاص (٧) والدية. أو كان أمر به أمرا جمليا ؛ كنسخ التوجه إلى بيت
الصفحه ١٢٠ : ، فهو أيضا [٢٢ ا] قليل
العدد ؛ كنسخ استقبال بيت المقدس بآية القبلة ، وصوم عاشوراء بصوم رمضان ، فى
أشيا
الصفحه ٢٠٢ : ء. الصّرح :
البيت. أنكر الأصوات : أقبحها. مرض : زنا. القطر : النحاس. محشورة : مجموعة.
معكوفا : محبوسا. يتركم
الصفحه ٢١٢ : .
الخامس : بدل
البعض من الكل [٣٧ ا] نحو (٥) : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ
الصفحه ٢٢١ :
وقد يقع
التبيين بالسنّة ، مثل : وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة. ولله على الناس حجّ البيت.
وقد بينت
الصفحه ٢٢٣ : فَلْيَصُمْهُ). ((٣)
وَلِلَّهِ
عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً). قيل : إنها
الصفحه ٢٤٦ : شاهدت بعضهم ختمه فى دورة الطواف بالبيت الحرام ، فحققته مشاهدة.
قال الشيخ ولى
الله المرجانى : وذلك أن
الصفحه ٢٨٨ :
وكنى عن طلبه بالمراودة فى قوله (١) : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ). وعنه
الصفحه ٣١٧ : وأحسن لذلك الكلام ، كما يفعلون ذلك فى
الملفوظ به ؛ نحو (٣) : (جَعَلَ اللهُ
الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ
الصفحه ٣٣٨ :
قال : ونظيره العارف بوزن الشعر طبعا إذا تغيّر عليه البيت بنقص أنكره ،
وقال : أجد فى نفسى خلاف ما