الصفحه ٥٣ :
لمجردها إلا مع بقاء المعانى على سردها (١) على المنهج الذى يقتضيه حسن النظم والقوافى (٢) ، فأما
الصفحه ٤٥٨ :
لذلك مثلا بالأرض الهامدة التى ينزل عليها الماء فتهتزّ وتربو ، وتنبت من
كل زوج بهيج. ومن خلق
الصفحه ١٨٦ : (١) : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ). ((٢) لَإِلَى اللهِ
تُحْشَرُونَ). وخالف فيه قوم ؛ وسيأتى بسط الكلام فيه قريبا.
السادس
الصفحه ١٨٩ : والاستعانة. وفى : (لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ). معناه إليه لا لغيره. وفى (٤) : (لِتَكُونُوا شُهَداءَ
عَلَى
الصفحه ٢٢٧ : إلهكم إله واحد ، أى فغيره ليس بإله. فالله هو الولى ، أى
فغيره ليس بولى. لإلى الله تحشرون ، أى لا إلى
الصفحه ٩ : فيه اختلاف فى منهج النظم ، ثم اختلاف
فى درجات الفصاحة ، ثم فى أصل الفصاحة ، حتى يشتمل على الغثّ
الصفحه ٦٢٤ : خارج عن البيت. وقيل : إنه
دوّر بالبيت. وهذا فيه ضعف ؛ ثم بناه إبراهيم عليهالسلام ثم العمالقة من بعده
الصفحه ٦٢٩ :
(بيت عتيق) :
المراد بالبيت (١) المسجد الحرام ، وسمّى عتيق لأنه أقدم ما فى الأرض ولم
يملك. وقيل إن
الصفحه ٦٣٠ : .
(البيت المعمور
(٢)) : بيت فى السماء الرابعة حيال الكعبة يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ولا
يعودون إليه
الصفحه ٨ :
البيت الواحد وما كان على وزنه لا يسمى شعرا. وأقل الشعر بيتان فصاعدا. وقيل الرجز
لا يسمى شعرا أصلا. وقيل
الصفحه ٣٥٦ : اللهُ
الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ) فالبيت الحرام عطف بيان [٥٩ ب] للمدح والإيضاح
الصفحه ٤٩٧ :
((١)
أَهْلَ
الْبَيْتِ) ؛ قال صلىاللهعليهوسلم : هم على ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين
الصفحه ٥٥٩ : ) :
اختار.
(استجاب) :
أجاب.
(اعتمر) ؛ أى
زار البيت ، ومنه سميّت العمرة ، لأنها زيارة للبيت. ويقال
الصفحه ٢٣ :
(٣) البيتان للمتنبى فى ديوانه : ١ ـ ١٣٠
(٤) بفتح أوله وسكون النون وضم العين (التقريب).
الصفحه ٢٩ : تعرفه ؛ فنقول : فاصلة الآية كقرينة السجع فى
النثر ، وقافية البيت فى الشعر