الصفحه ٥٣٨ : أم القرى : مكة. وعبقرى قيل إنه منسوب إلى عبقر (٤) : موضع للجن ينسب إليه كل نادر. والسامرىّ قيل منسوب
الصفحه ٢٠٥ : ء (٤) : البيضاء. والعبقرى : الطنافس.
وبلغة نصر بن
معاوية : الختّار : الغدّار.
وبلغة عامر بن
صعصعة : الحفدة
الصفحه ١٢٨ :
عن حذيفة ، قال : ما تقرءون ربعها ـ يعنى براءة.
قال أبو الحسين
(٢) بن المنادى فى كتابه الناسخ
الصفحه ٢٧٠ : إلى أربعة أقسام ، لأنهما إما حسيّان ، أو عقليّان ، أو المشبه به حسى
والمشبه عقلى ، أو عكسه.
مثال
الصفحه ٥٦٦ : أبىّ بن سلول رأس
المنافقين ، وحمنة بنت جحش ، ومسطح بن أثاثة ، وحسان بن ثابت. وقيل : إن حسان لم
يكن معهم
الصفحه ١ : معجزاتهم حسيّة لبلادتهم ،
وقلّة بصيرتهم ، نحمده سبحانه على قوله لرسوله (٢) : (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الصفحه ١٤ : .
__________________
(١) الأنعام : ٣٨.
(٢) النحل : ٨٩.
(٣) فى الإتقان : خبر
(٤) هو أبو بكر أحمد بن الحسين بن على بن عبد الله
الصفحه ٥٧ : عام أو
خاص ، عقلى أو حسى أو خيالى ، أو غير ذلك من أنواع علاقات التلازم الذهنى ، كالسبب
والمسبب
الصفحه ٧٨ : بن حبيب ، حدثنا محمد ابن صالح بن هانئ ، حدثنا
الحسين بن الفضل ، حدثنا عفان بن مسلم ، عن الربيع ابن
الصفحه ١٥٤ : انكسار النفس. انتهى.
وقال الحسين بن
الفضل (١) : العجب من الله إنكار الشيء وتعظيمه. وسئل الجنيد عن قوله
الصفحه ١٧٠ : يثبت. وذكر القاضيان : أبو الطيب (٢) والحسين ، والرّويانى (٣) ، والرافعى ـ العمل بها تنزيلا لها منزلة
الصفحه ٢٦٩ : :
__________________
(١) هو أبو القاسم
عبد الله بن محمد بن الحسين الأديب الشاعر اللغوى المتوفى سنة ٤١٠. وكتابه
يسمى «الجمان فى
الصفحه ٢٧١ : الرِّيحُ).
ومثال الرابع
لم يقع فى القرآن ؛ بل منعه الإمام أصلا ؛ لأن العقل مستفاد من الحس ، فالمحسوس
أصل
الصفحه ٢٧٨ : ، وهما حسيان ؛ والجامع ما يعقل من ترتب أمر
على آخر وحصوله عقب حصوله ، كترتب ظهور اللحم على الكشط ، وظهور
الصفحه ٢٨٠ : كثرة
الماء وهو حسى ، والجامع الاستعلاء وهو عقلى أيضا. ومنه (٧) : (تَكادُ تَمَيَّزُ
مِنَ الْغَيْظِ