(الأراذل (١)) : الناقص القدر والقيمة.
(أوجس) أحسّ فى نفسه خوفا.
(أسرى) من سرى الليل ؛ يقال سرى وأسرى ـ لغتان.
(أدلى) دلوه : أرسلها ليملأها. ودلاها : أخرجها.
(أشدّه) منتهى شبابه وقوته ، واحدها شدّ ، مثل فلس وأفلس. قال مجاهد : ثلاثا وثلاثين سنة. واستوى : قال أربعين سنة. وأشدّ اليتيم : قالوا ثمان عشرة سنة.
(أكبرنه) أعظمنه.
((٢) أصب إليهنّ) أمل إليهن ، ويقال أصبانى فصبوت ؛ أى حملنى على الجهل ، وعلى ما يفعل الصبى ، ففعلت.
(أضغاث أحلام (٣)) : أخلاط ، مثل أضغاث الحشيش ، واحدها ضغث ، وإنما قالوا أضغاث أحلام بالجمع وكانت واحدة ، لأنه كقولهم : فلان يركب الخيل وإن ركب فرسا واحدا.
(استبقا الباب (٤)) من المسابقة ، معناه : سابق كلّ واحد منهما صاحبه إلى الباب ، فقصد هو الخروج والهروب منها ، وقصدت هى أن تردّه.
فإن قلت : لم قال هنا الباب بالإفراد ، وقد قال : وغلّقت الأبواب بالجمع؟
فالجواب أن المراد هنا الباب البرّانى الذى هو المخرج من الدار.
__________________
(١) هود : ٢٧ فى قوله تعالى : وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا.
(٢) يوسف : ٣٣
(٣) يوسف : ٤٧
(٤) يوسف : ٢٥