والتهديد ، نحو
: (اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ) ، إذ ليس المراد الأمر بكل عمل شاءوا.
والإهانة ، نحو
: (ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ).
والتسخير ، أى
التذليل ، نحو : (كُونُوا قِرَدَةً). وعبّر به عن نقلهم من حالة إلى حالة إذلالا لهم ، فهو
أخص من الإهانة.
والتعجيز ، نحو
: (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) ؛ إذ ليس المراد طلب ذلك منهم ، بل إظهار عجزهم.
والامتنان ،
نحو : (كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ
إِذا أَثْمَرَ).
والعجب ، نحو : (انْظُرْ كَيْفَ
ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ).
والتسوية ، نحو
: (فَاصْبِرُوا أَوْ لا
تَصْبِرُوا).
والإرشاد ، نحو
: (وَأَشْهِدُوا إِذا
تَبايَعْتُمْ).
والاحتقار ،
نحو : (أَلْقُوا ما أَنْتُمْ
مُلْقُونَ).
والإنذار ، نحو
: (قُلْ تَمَتَّعُوا).
والإكرام ، نحو
: (ادْخُلُوها بِسَلامٍ).
والتكوين ـ وهو
أعم من التسخير ، نحو : كن فيكون.
والإنعام ، أى
تذكير النعمة ، نحو : (كُلُوا مِمَّا
رَزَقَكُمُ اللهُ).
__________________