الصفحه ١٦٥ : ،
وغيرهم.
قال (٢) : وقد صنّف ابن جبير المكى ـ قبل ابن مجاهد ـ كتابا فى
القراءات (٣) ، فاقتصر على خمسة
الصفحه ٥٢٤ : » : ركن بالعبرانية.
(الأرائك) حكى
ابن الجوزى فى فنون الأفنان : أنها السّدر بالحبشية.
(آزر) عدّ فى
الصفحه ٥٢٣ :
أخرج ابن جرير من طريق عمير عن ابن عباس أن إسرائيل كقولك عبد الله.
وأخرج عبد بن
حميد فى تفسيره
الصفحه ٦٠٤ : فيثقل اللفظ.
قلت : وكونها
للنفى هو الوارد عن ابن عباس كما تقدم.
وقد اجتمعت
الشرطية والنافية فى قوله
الصفحه ٦١١ :
(أنّى) اسم
مشترك بين الاستفهام والشرط ؛ فأما الاستفهام فترد فيه بمعنى كيف ، نحو (١) : (أَنَّى
الصفحه ٤١٨ : سرّق ولم يسرق ؛ فأتى بالكلام على
الصحة بإبدال ضمة من فتحة وتشديد فى الراء وكسرها.
المراجعة
قال ابن
الصفحه ٥٦٨ : . وتقرأ على آل ياسين ، أى على آل محمد صلىاللهعليهوسلم.
وأخرج ابن أبى
حاتم بسند حسن عن ابن مسعود ، قال
الصفحه ٥٧٩ : القسم ، وقالوا : التقدير : بعد إذ
ظلمتم.
وقال ابن جنى (٣) : راجعت أبا على مرارا فى قوله : (وَلَنْ
الصفحه ٢٧ :
مدح دل على مشروعيته وجوبا أو استحبابا. انتهى كلام الشيخ عز الدين ابن عبد
السلام.
وقال غيره
الصفحه ٩٥ :
[سؤال وجوابه]
قال عبد الرزاق
(١) فى تفسيره : أخبرنا معمر عن رجل عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن
الصفحه ٥١٤ : وأقل ، ولا
يوجد ذلك فى كلام البشر.
وقد صنّف فى
هذا النوع وفى عكسه ـ وهو ما اختلف لفظه واتحد معناه
الصفحه ٤٩٢ :
((١)
بِأَخٍ
لَكُمْ) : هو بنيامن ، وهو المتكرر فى السورة.
((٢)
فَقَدْ
سَرَقَ أَخٌ لَهُ) : عنوا
الصفحه ٤٩٨ : بن المغيرة من مكة ، ومسعود ابن عمرو (٥) الثقفى ؛ وقيل عروة بن مسعود من الطائف.
((٦)
وَلَمَّا
ضُرِبَ
الصفحه ٢٩٧ : .
قلت : ولهذا
قال ابن مسعود : ما فى القرآن آية أجمع للخير والشر من هذه الآية. أخرجه فى
المستدرك. وروى
الصفحه ٣ :
__________________
(١) كتاب إعجاز القرآن للخطابى طبع فى دار التأليف سنة ١٣٧٢ ه. وهو حمد بن
محمد ابن إبراهيم البستى ولد سنة