الصفحه ٤٥١ : على أنه بارئ صانع.
قال ابن أبى
الإصبع ـ فى أسرار الفواتح : القسم بالمصنوعات يستلزم القسم بالصانع
الصفحه ١١٥ : .
وقد أفردته
بأدلته فى تأليف لطيف ، وها أنا أورده هنا محررا :
[موارد النسخ]
[من البقرة]
من البقرة
الصفحه ١٦ : فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا). قالت : بلى. قال : فإنه قد نهى عنه.
وحكى ابن سراقة
فى كتاب
الصفحه ٤٧٣ : أبو ذرّ
الهروى فى فضائل القرآن ، من طريق يحيى بن يعمر ، عن ابن عمر ، عن ابن مسعود ، قال
: سمعت رسول
الصفحه ٣٣٥ : ء
: و «للدّار» بلامين والآخرة نعت للدار. وقرأه ابن عامر وحده : ولدار ـ بلام
واحدة ، وكذلك وقع فى مصاحف الشام
الصفحه ٧٧ : هذا القرآن العظيم بالمعوّذتين؟ والجواب ما قاله ابن جرير فى تفسيره
عن شيخه ابن الزبير : لثلاثة أمور
الصفحه ١٠٠ :
وروى عن ابن
عباس أيضا أن يوم الألف هو مقدار سير الأمر وعروجه إليه ، ويوم الألف فى سورة الحج
أحد
الصفحه ٥١٧ :
عن اللام. إلى «فى» فى الأربعة الأخيرة ، إيذانا بأنهم أكثر استحقاقا
للتّصدّق عليهم ممن سبق ذكره
الصفحه ١٧٠ : خبر الآحاد. وصححه
ابن السبكى فى جمع الجوامع وشرح المختصر.
وقد احتج
الأصحاب على قطع يمين السارق بقرا
الصفحه ١٩٩ :
القول الجواليقى ، وابن الجوزى ، وآخرون.
[ما فى القرآن بغير لغة الحجاز]
وهذه الألفاظ
الواردة فى
الصفحه ٣١٤ : (٦) : وأما قول ابن عطية فى (٧) : (بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ) :
__________________
(١) المغنى : ٢ ـ ١٥٠
الصفحه ١٠٩ :
الأصول.
وقد أفرد بالتصنيف
فى هذا الفن خلائق لا تحصى ، منهم : أبو عبيد القاسم ابن سلام ، وأبو داود
الصفحه ٢٤٥ : ، ونجاة لمن اتبعه ، ولا يعوج فيقوّم ، ولا يزيغ
فيستعتب.
ونحوه عن ابن
مسعود ، وقال فيه : ولا يختلف ولا
الصفحه ٤٨٣ : الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ) و (غُلِبَتِ الرُّومُ).
ونقلت من خط
شيخ الإسلام ابن حجر فى القرآن أربع شدات متواليات
الصفحه ١٤٩ : ]
ومن ذلك «الوجه»
، وهو مؤوّل بالذات.
وقال ابن
اللبان ـ فى قوله (٣) : (يُرِيدُونَ وَجْهَهُ). (إِنَّما