الصفحه ٦٠٧ : ثَبَّتْناكَ).
وقد يرفع
المضارع بعدها إهمالا لها ، حملا على ما أختها ، كقراءة ابن محيصن : ((٩)
لِمَنْ
أَرادَ
الصفحه ٢٨ : البشر لا يحيط بذلك ؛ فلذلك جاء نظم القرآن فى الغاية القصوى من الفصاحة ؛
وبهذا يبطل من قول من قال : إن
الصفحه ٩٢ :
وقيل فى الآية
خروجان : خروج إلى مكان ترى فيه الكعبة ، وخروج إلى مكان لا ترى أى الحالتين فيه
سوا
الصفحه ٨٠ :
والثانى
التسبيح (١) فى سبع سور.
قال الكرمانى
فى متشابه القرآن : التسبيح كلمة استأثر الله بها
الصفحه ٦٢٣ :
وقوله فى
الأعراف (١) : (وَزادَكُمْ فِي
الْخَلْقِ بَصْطَةً) ؛ فمعناه طول قوم عاد كما قدمنا أنّ طول
الصفحه ٩ :
الناس فيه ؛ بل نفى](١) الاختلاف عن ذات القرآن ؛ يقال : هذا كلام مختلف ؛ أى
لا يشبه بعضه بعضا ، أو
الصفحه ٢٩ :
الفصاحة والبلاغة فيه فى جميع أنحائها فى جميعه استمرارا لا يوجد له فترة ،
ولا يقدر عليه أحد من
الصفحه ٤٧ :
ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ [١٠
الصفحه ١٢٠ :
[الحكمة فى رفع الحكم وإبقاء
التلاوة]
فإن قلت : ما
الحكمة فى رفع الحكم وإبقاء التلاوة؟ فالجواب من وجهين
الصفحه ٣٤٨ :
لوقعت قصة موسى إلى قوم وقصة عيسى إلى آخرين ؛ وكذا سائر القصص ؛ فأراد
الله اشتراك الجميع فيها
الصفحه ٥١٦ :
ومعترك الأقران ، مع أنى ـ علم الله ـ لست من فرسان هذا الميدان ، ولا ممن
يحول فى هذا الشأن ، لكنى
الصفحه ٢٧٢ :
والثانى أن
الماء إذا أطبقت عليه كفك لتحفظه لم يحصل فيه شىء ، فكذلك الدنيا.
وقوله (١) : (مَثَلُ
الصفحه ٣٢١ :
بهذا ؛ وإذا تقرر هذا لورود جمع السلامة فى قوله [٢٧٥ ا] فى سورة البقرة : (وَيَقْتُلُونَ
الصفحه ٨ : التخييل (١) بتصور الباطل فى صورة الحق ، والإفراط فى الإطراء ،
والمبالغة فى الذم والإيذاء ، دون إظهار الحق
الصفحه ٣٢ :
وقال الخفاجى
فى سر الفصاحة (١) : قول الرمانى : إن السجع عيب والفواصل بلاغة غلط ؛
فإنه إن أراد