الصفحه ٤٩٥ :
(٧) فى القرطبى (١٣ ـ
٢١٦) : ذكرهم هكذا الماوردى عن ابن عباس. وفى الاتقان : رعمى ورعيم ـ بدل الأولين
الصفحه ٥٠٩ : ءِ الْحُجُراتِ) ؛ سمى منهم الأقرع ابن حابس ، والزّبرقان بن بدر ،
وعيينة بن حصن ، وعمرو بن الأهتم.
((٥)
أَلَمْ
الصفحه ٥١٣ :
قال بعضهم :
سمّى الله فى القرآن عشرة أجناس من الطير : السلوى ، والبعوض. والذباب ، والنحل
الصفحه ٥٤٠ : قولك : سال الشيء وأسلته. قال ابن عباس :
كانت تسيل له باليمن عين من نحاس يصنع منها ما أحب. والمعنى أن
الصفحه ٥٨٥ : تدخل على المتيقّن ، كسائر
الظروف.
الخامس ـ خالفت
«إذا» «إن» فى إفادة العموم. قال ابن عصفور : فإذا قلت
الصفحه ٦٠٥ :
وقد تعمل ، نحو
(١) : (وَإِنَّ كُلًّا
لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ) ـ فى قراءة الحرميين.
وإذا دخلت
الصفحه ٦٢٠ :
حرف الباء المفردة
(بطائنها (١)) أى ظواهرها بالقبطية ؛ قاله الزركشى وابن شيذلة.
(بلاء) على
الصفحه ٢٢٨ :
فى حجور الأزواج ، فلا مفهوم له ، لأنه إنما خص بالذكر لغلبة حضوره فى الذهن.
وألا يكون
موافقا
الصفحه ٢٣٧ :
والثلاثون : خطاب التعجيز ، نحو (٧) : (فَأْتُوا بِسُورَةٍ).
الثالث
والثلاثون : خطاب التشريف ؛ وهو كل ما فى
الصفحه ٤٢٢ : (٨) : (حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ) ؛ قالوا : هو دعاء عليهم بضيق صدورهم عن قتال أحد.
ونازع ابن
العربى (٩) فى قولهم : إن
الصفحه ٤٤٩ : تعالى فى مواضع لإقامة الحجة وتأكيدها
وقد أفرده ابن
القيّم (١) فى مجلد سماه «التبيان».
فإن قلت : ما
الصفحه ٥٤٤ :
(ألقيا فى جهنم
(١)) خطاب للملكين السائق والشهيد. وقيل : إنه خطاب للواحد على أن يكون بالنون
الصفحه ٣٣٠ : يطفو
عليه ؛ لأن ذلك طعام وليس بصيد ؛ قاله أبو بكر الصديق رضى الله عنه. وقال ابن عباس
: طعامه : ما صلح
الصفحه ٣٩٥ : ءٍ ...) الآية. استوفى أقسام الخلق فى المشى.
وقوله (٤) : (الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى
الصفحه ٤٩٧ : ) ؛ قال ابن عباس : هو آدم.
((٤)
أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ) ؛ هما شمعون ويوحنا ، والثالث بولس. وقيل