الصفحه ٤٣٥ : هذا القسم وسابقاه فى قوله (٤) : (أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ) ـ قال
الصفحه ٤٥٦ : يعرفه إلا
الأقلّون ، ولم يكن ملغزا ، فأخرج تعالى مخاطباته فى محاجّة خلقه فى أجلى صورة ؛
ليفهم العامة من
الصفحه ٤٩٦ : الألسنة أن اسمه عزرائيل. ورواه أبو الشيخ
ابن حبان عن وهب.
((٧)
أَفَمَنْ
كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ
الصفحه ٥٢٦ :
المسبّح بلسان الحبشة. وأخرج ابن جرير عنه فى قوله (١) : (أَوِّبِي مَعَهُ) ؛ قال : سبحى بلسان
الصفحه ٥٨٢ : . وقال ابن جنى فى قوله (٢) : (إِذا وَقَعَتِ
الْواقِعَةُ لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ. خافِضَةٌ رافِعَةٌ
الصفحه ٥٨٦ :
فى كل موضع. وقال الفارسى فى الأكثر. والأكثر أن تكون جوابا لإن أو لو ؛
ظاهرتين أو مقدرتين. قال
الصفحه ٦١٠ :
من التأكيد باللام. قال : وأكثر مواقعها بحسب الجواب لسؤال ظاهر أو مقدر
إذا كان للسائل فيه ظن
الصفحه ٦١٢ : ).
واستشكل بأن
الجمع فى الآيتين غير ممتنع.
وأجاب (٦) ابن هشام بأنه ممتنع بالنسبة إلى وقوع كلّ كفارة أو
فدية
الصفحه ٦١٧ : إلا قبل القسم.
قال ابن الحاجب
: وإلا بعد الاستفهام ؛ نحو (١) : (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ
هُوَ
الصفحه ٦٢٦ : حاكة ونجّامين.
واختار ابن
عطية أنهم أرادوا أنهم أراذل فى أفعالهم ؛ لقول نوح : وما علمى بما كانوا
الصفحه ١٠٨ : كانت باجتهاد فلا ؛ حكاه ابن حبيب
النيسابورى فى كتابه التفسير.
__________________
(١) فى ا ، ب : بد
الصفحه ١١٨ : إحدى
وعشرون آية منسوخة على خلاف فى بعضها لا يصح دعوى النسخ فى غيرها. والأصح فى آية
الاستئذان والقسمة
الصفحه ١٨٠ : على النبى فى قوله (١) : (وَكانَ رَسُولاً
نَبِيًّا). وذكر لذلك نكت أشهرها مراعاة الفاصلة.
العاشر
الصفحه ٣١٠ : : ٩
(٣) الأعراف : ٣١
(٤) الإنسان : ٢٠
(٥) من كلام ابن هشام أيضا.
(٦) القصص : ٢٣
(٧) فى المغنى : مفعوله
الصفحه ٣١٩ :
أحدها : ما
يسمى بالاقتطاع ، وهو حذف بعض أحرف الكلمة. وأنكر ابن الأثير ورود هذا النوع فى
القرآن. ورد بأن