الصفحه ٤٥٣ :
وقال غيره :
أكثر الأقسام فى القرآن المحذوفة الفعل لا تكون إلا بالواو ؛ فإذا ذكرت الباء أتى
بالفعل
الصفحه ٥٣٣ : ). و ((٢) آنَسْتُ ناراً).
(أذاعوا به)
أفشوه.
(أركسهم) نكسهم
وردّهم فى كفرهم (٣).
(آمّين البيت
الحرام) أى
الصفحه ٥٤٩ : للمفرد. واختلف فى معنى الاختلاط
هنا ؛ فقيل اختلاط الدم والبلغم والصفراء والسوداء. وقيل اختلاط ماء الرجل
الصفحه ٥٩١ : الطَّيِّباتُ).
قال ابن عصفور
: وكذا كل واقعة بعد اسم الإشارة ، أو أى فى النداء ، أو إذا الفجائية ، أو فى اسم
الصفحه ٦٠٩ : ). ((٢)
أَنْ
صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ). ((٣)
صَفْحاً
أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ). قال ابن
الصفحه ٦١٨ : المكتنفان لأى.
وزعم ابن الطراوة
على (١) أنها فى الآية مقطوعة عن الإضافة مبنية ، وأيهم (٢) أشدّ مبتدأ وخبر
الصفحه ٦٢٧ :
(بعلا) : ربّا
، بلغة اليمن. وأما قوله فى الصافّات (١) : (أَتَدْعُونَ بَعْلاً) ، فهو اسم صنم كان
الصفحه ٤٠ : (١) : (أَوَلَمْ يَهْدِ
لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ
...) إلى
الصفحه ٥٢ : فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً
فَاسْلُكُوهُ ...) الآية.
وقال ابن
الأثير : الأحسن فى
الصفحه ١٢١ :
وقال ابن
العربى (١) : كل ما فى القرآن من الصفح عن الكفار والتولى والإعراض
والكف عنهم فهو منسوخ
الصفحه ٢١٧ :
فالأصحّ لا ؛ لأن اللفظ قاصر على من ذكر. وقيل : إن شركوهم فى المعنى شملهم
وإلا فلا.
واختلف فى
الصفحه ٢٥٨ : كما. ((٥) وَداوُدَ
وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ ...) إلى قوله : (وَكُنَّا
لِحُكْمِهِمْ
الصفحه ٣٧١ :
قال ابن أبى
الإصبع (١) : والفرق بين الاستقصاء والتتميم والتكميل أن التتميم
يرد على المعنى الناقص
الصفحه ٣٧٣ : المطابقة ووضوح الدلالة. وقد أفرده بالتصنيف ابن
أبى الإصبع (٣) ، وقد قدمنا منها فى نوع الفواصل والمناسبات
الصفحه ٣٧٥ :
وقال ابن أبى
الإصبع فى كتابه الإعجاز (١) : ومنها (٢) : (قالُوا تَاللهِ
إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ