الصفحه ٤٩٩ :
يَدْعُ الدَّاعِ) ؛ هو إسرافيل.
((٣)
قَوْلَ
الَّتِي تُجادِلُكَ) ؛ هى خولة بنت ثعلبة (فِي زَوْجِها) ؛ هو
الصفحه ٥١١ :
تنبيه
[فى أسماء من نزل فيهم القرآن]
قال قيس عن
الأعمش ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله
الصفحه ٥٧١ :
تقديره بعاد عاد إرم. ويدل على هذا قراءة ابن الزبير بعاد إرم على الإضافة
من غير تنوين عاد ، وامتنع
الصفحه ٣٦ : أنكر ذلك
ابن قتيبة وأغلظ فيه. وقال : إنما يجور فى رءوس الآى زياد ماء السكت أو الألف أو
حذف همزة أو حرف
الصفحه ٣٧ : (١) : (ذَواتا أَفْنانٍ) ، ثم قال : «فيهما».
وأما ابن
الصائغ فإنه (٢) نقل عن الفراء أنه أراد جنات ، فأطلق
الصفحه ١٣٦ : بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها) ، وهذا إخبار لا يدخله خلف.
فالجواب ما
قاله ابن الحصار : كلّ ما ثبت الآن من
الصفحه ١٦٩ : .
ومنها إظهار سر
الله فى كتابه وصيانته له عن التبديل والاختلاف ، مع كونه على هذه الأوجه الكثيرة.
ومنها
الصفحه ٢٣١ :
أمثلتها واضحة.
قال ابن الجوزى
فى كتابه «النفيس» : الخطاب فى القرآن على خمسة عشر وجها. وقال غيره : على
الصفحه ٣٢٢ : محكمة اختلفوا ؛ فقال ابن عباس : هى فى الموازرة والنصرة بالحلف لا فى
الميراث. وقال أبو حنيفة : هى فى
الصفحه ٣٢٧ :
الآية تأويلان : أحدهما أن الضمير فى موته لعيسى ، والمعنى إن كلّ أحد من
أهل الكتاب يؤمن بعيسى حين
الصفحه ٣٤٠ : لرفع توهم المجاز فى المسند إليه ، كذا فرق به ابن
عصفور وغيره. ومن ثم رد بعض أهل السنة على بعض المعتزلة
الصفحه ٣٥٥ : الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ). ((٦)
يَسْئَلُونَكَ
عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ
الصفحه ٣٩٢ : (٣) : (فَأُولئِكَ فِي
الْعَذابِ مُحْضَرُونَ).
وقوله (٤) : (وَيَوْمَ يَقُومُ
الْأَشْهادُ) ـ مقتنص من أربع آيات
الصفحه ٣٩٣ :
وعن الخليل ـ فى
قوله (١) : (فَجاسُوا خِلالَ
الدِّيارِ) ـ أنه أريد : فحاسوا ؛ فقامت الجيم مقام
الصفحه ٤١٦ :
[المقابلة]
ومنه نوع يسمى
المقابلة ؛ وهو أن يذكر لفظان فأكثر ثم أضدادها على الترتيب.
قال ابن