الصفحه ٢٣٤ : من وجوه أخر سنذكرها ، لا
تؤثّر في أنّ الحقيقة ما قلناه.
والّذي يدلّ
على صحّة ما قلناه من الحدّ : أن
الصفحه ٢٥٥ : عندنا معلوم وإن كان الطّريق إليه
الظّنّ على الوجه الّذي مثّلنا به من العقليّات.
وتعلّقوا :
بقوله : (ما
الصفحه ٢٥٩ :
فإن
قالوا : العقل يقتضي
في كلّ مشتبهين (١) أنّ حكمهما واحد من حيث اشتبها ، فوجب أن يحكم في
الأرزّ
الصفحه ٢٧١ : التّخطئة من المجاهرة بالخلاف ، والفتوى بخلاف المذهب ، وهذا قد كان منهم
، وزاد بعضهم عليه حتّى انتهى إلى ذكر
الصفحه ٢٩٩ : يخرج (١) الخبر من أن يكون دلالة وإنّما كان يمكن ما ذكروه لو
جاز أن يعلم إجماعهم على صحّة الخبر من غير
الصفحه ٣٢٠ :
فصل ـ [٣]
في أنّ النّبي عليهالسلام هل كان مجتهدا في شيء من الأحكام؟
وهل كان يسوغ ذلك له عقلا
الصفحه ٣٢٨ : غيرها ، والدّليل على الصّحيح من ذلك»
أفعال المكلّف
لا تخلو من أن تكون حسنة ، أو قبيحة.
والحسنة لا
الصفحه ٣٥٥ :
ما
نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها
١٠٦
الصفحه ٣٥٧ :
١
٣٣٧
فَانْكِحُوا
ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَثُلاثَ
٣
٣٣
الصفحه ٣٥٩ : الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
٦٧
٤٤٧ ـ ٤٤٨
إِنَّما
يُرِيدُ
الصفحه ٣٧١ : رأيهم فقد أخطأوا
٧٠٠
إن
الماء من الماء منسوخ
٤٨٠،٥٥٧
إن
الملائكة لا تدخل
الصفحه ٤٦ : ) في المواضع كلّها عن القصّة والحال ، لأنّ الكناية في (إِنَّها) لا بدّ من أن يتعلّق بما تعلّقت به
الصفحه ٨٣ :
، بأن يقال : «بدا له تعالى» بمعنى أنّه ظهر له من الأمر ما لم يكن ظاهرا له ،
وبدا له من النّهي ما لم يكن
الصفحه ١٠٤ :
قد نسخ التّلاوة والحكم باق عند من يقول بذلك.
وأمّا نسخهما
معا ، فمثل ما روي عن عائشة أنّها قالت
الصفحه ١٠٧ : قبيح لا يحسن الأمر به
، فإذا لا بدّ من أن يكون اعتقادا للشّيء على ما هو به ، وليس يخلو أن يكون
متناولا