الصفحه ٥٢ : الشّافعي وغيره من الفقهاء (٢).
__________________
(١) إنّ النّزاع بين الأصوليين في جواز اسماع الله
الصفحه ١٥١ :
أحدهما قبيح
والآخر حسن.
فحد
القبيح : هو كلّ فعل
وقع من عالم بقبحه ، أو متمكّن من العلم بذلك على
الصفحه ١٦٦ :
على الاثنين؟
ومنها
: أنّ قوله : (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ
عَنْ أَمْرِهِ) لا يُمكن
الصفحه ٢١١ : يَعْدِلُونَ)(١).
قالوا
: فأخبر الله
تعالى أنّ فيمن خلق أمّة تهدي بالحقّ ، وهذا يؤمننا من اجتماعهم على ضلال
الصفحه ٢٢٠ : المراعى من يشتبه حاله بحاله عليهالسلام ، ومن لا يعرف الأصول ولا الفروع يعلم منه أنّه ليس
بإمام ، وإذا علم
الصفحه ٢٦٥ : أنّه شبّههما بغصني شجرة وبجدولي نهر ،
ولهذا يبطل قول من يدّعي أنّهم قالوا ذلك على طريق الصّلح والبور
الصفحه ٢٨٠ : يبعن ثمّ رأيت
بيعهنّ» (١) ، وهذه الجملة تدلّ على القياس والاجتهاد من الوجه
الّذي ذكرناه في إطلاق لفظ
الصفحه ٢٨٥ : الآية تقتضي العدّة على كلّ زوجة توفّي عنها
زوجها ، ولم يخصّ بالجملة من لم يسمّ لها صداقا.
ويمكن أن
الصفحه ٣١٣ : الله رحمهالله : «أنّ الحقّ واحد (٢) وأنّ عليه دليلا ، من خالفه كان مخطئا فاسقا».
واعلم أنّ
الأصل في
الصفحه ٣٣٤ : ، وتجويز كلّ واحد من الوجهين في الفعل
، وإذا كان ذلك جائزا لم يجب عليه تعالى إعلامنا ذلك ، وجاز أن يقتصر
الصفحه ٣٣٨ :
وقال
من نصر هذا الدّليل : إنّ الحيوان يختلف طباعه ، فليس ما يصلح الحيوان المستبهم يعلم أنّه
يصلح
الصفحه ٣٦٠ : تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ
٨٠
٤٧٥
خُذْ
مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً
الصفحه ٣٦٣ :
سورة الفرقان / ٢٦
وَأَنْزَلْنا
مِنَ السَّماءِ ماءً طَهُوراً
٤٨
الصفحه ٤١٢ :
[الباب الرابع]
الكلام في النهي
فصل (۱)
في ذكر حقيقة النهي، وما يقتضيه، وجملة من أحكامه
الصفحه ٤١٦ :
فصل (۲)
في الكلام على من أحال القياس عقلا على اختلاف عللهم............... ٦٥٣
فصل (۳)
في أن القياس