الصفحه ١٥٠ :
__________________
(١) وأما.
(٢) فلأجل.
(٣) هو علي بن أبي حمزة البطائني الكوفي ، من أصحاب الإمامين الصادق
والكاظم
الصفحه ٨٧ : الجامع
ويخبر بوقوع الإمام من المنبر ، ويدعي على جميع المنصرفين من الجامع مشاهدة ذلك ،
ويعلم أنه لا صارف
الصفحه ٨٤ : فيه شبهة ، ولهذا أجزنا أن يخبر واحد ممن حضر الجامع
يوم الجمعة بأن الإمام تنكس على أم رأسه من المنبر
الصفحه ٤٥ : قالوه.
وهذه جملة
كافية في هذا الباب ، لأن شرح ذلك يطول ويخرج عن بغية الكتاب.
وإذا ثبت ما
قلناه
الصفحه ١٣٧ : الشرعية عند
الإمامية. يقتصر الطوسي في كتابه هذا على نقل الأخبار والروايات المتعارضة ويحاول
أن يزيح عنها
الصفحه ٩ :
__________________
ـ في الكتاب أو السنة رجع إلى الاجتهاد بدلا عن النص». و (الاجتهاد) هنا
يعني
الصفحه ١٠ : وطابعا من الكراهية والاشمئزاز في الذهنية الفقهية
الإمامية نتيجة لمعارضة ذلك المبدأ والإيمان ببطلانه
الصفحه ٣ : ،
البغدادي. يعد أعظم متكلمي الإمامية. ولد
عام ٣٣٦ ه [أو ٣٣٨] بعكبرى ، وعاش ببغداد ، وحضر دروس أعلامها ، كانت
الصفحه ٣٧ : به النص أو قام عليه الإجماع أو الضرورة. وأما الإمامية فإنهم مطلقا يذهبون
إلى جواز استعمال المجاز
الصفحه ٣٣٦ : العموم
بأدلّة العقل ، والكتاب ، والسّنة ، والإجماع وأفعال النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم صحيح
الصفحه ٨٠ : الجلي (٣) الّذي يتفرد بنقله الإمامية؟ وإلا أجزتم أن يكون العلم
بذلك كله ضروريا ، كما أجزتموه في أخبار
الصفحه ١١٩ : لأبي داود : (أنه
قال : جاءت الجدة إلى أبي بكر الصديق تسأل ميراثها ، فقال : ما لك في كتاب الله
تعالى شي
الصفحه ١٤٨ : حديث آخر يقول عليهالسلام
: «ينظر فما وافق حكمه حكم الكتاب والسنة وخالف العامة فيؤخذ به ويترك ما خالف
الصفحه ٣٤٠ : السّنّة تبيانا للكتاب ومخصّصا
له ، إلّا وهو بعينه يوجب كون الكتاب تبيانا له ومخصّصا.
فأمّا تخصّص
الكتاب
الصفحه ٩٢ : خلاف ما تناوله بدليل عقلي ، أو
بالكتاب والسنة ، أو الإجماع ، وقد يعلم ذلك بأن يكون لو كان صحيحا لوجب