الصفحه ٣٠٦ : ء من الإجماع وأخبار العرض على الكتاب وخبر
الثقلين ونحوها ممّا مرّ في المتن أمكن القول بحجّية الظواهر
الصفحه ٣٠٧ : . (ص ٦٦)
أقول
: لعلّه إشارة
إلى منع عدم شمول قضيّة : إنّ الظن لا يغني من الحقّ شيئا ونحوها نفسها بعد فرض
الصفحه ٣٠٩ : الجواب الثاني «إلّا أن يقال إنّها لا تشمل أنفسها» انتهى
ناظرا إلى هذا الوجه ، لا إلى الانصراف ونحوه ممّا
الصفحه ٣١١ : صحيحا في بدنه مع أن في شمول دليل عدم صحّة الصوم الواجب في
السفر الواجب بالعرض كالنذر ونحوه مناقشة
الصفحه ٣١٣ : باختفاء القرائن ونحوه بالنسبة إليه وبين
من ظنّ أو احتمل احتمالا قريبا بحصول الاختلال المذكور بالنسبة إليه
الصفحه ٣٢٢ : الوضع والقرائن العامّة مثل كون الأمر عقيب الحذر ونحوه حجّة مطلقا أو بشرط
الظنّ الفعلي على فعله ، أو عدم
الصفحه ٣٣٠ : دينكم» ، ونحوه ، أو يمنع
الانصراف في باقي الروايات أيضا إلى الاخبار عن حسّ.
٢٨١
ـ قوله : لكن هذا
الصفحه ٣٣٨ : ونحو ذلك فهو حجّة لما مرّ من
الصفحه ٣٣٩ : العلماء الظاهر في غير الإمام أو أصحابنا أو فقهائنا
ونحو ذلك فيدخل في نقل الموضوع فإن قلنا بشمول أدلّة
الصفحه ٣٤٠ : منه هو تبليغ الأحكام على
النحو المتعارف ، وبقدر الإمكان ، فلو منع من ذلك مانع من ظلم الظالمين وتغلّب
الصفحه ٣٤٦ : لفظة «من مذهبنا» ليس مفادها الإجماع كلفظ «ممّا انفردت به الإماميّة» ونحوه
بل غاية ما يظهر من أمثال هذه
الصفحه ٣٤٨ : أصل مجمع عليه أو رواية مجمع
على روايتها أو نحو ذلك لا يبقى لنا مجال التمسّك بهذا الظهور خصوصا في كلام
الصفحه ٣٥٩ : عنه ككونه (٣) نبيّا أو وصيّا لائقا بما يخبر به من المعجزات وخارق
العادات ونحو ذلك وأمّا لو علم صدقهم
الصفحه ٣٧٤ :
الأوقات لخوف أو تقيّة أو لمجرّد الالغاز في الكلام أو نحو ذلك ، فلا دليل على حمل
كلامه علي إرادة إفادة
الصفحه ٣٨٠ : أولى ، إذ اللازم على الأوّل أنّ الشارع أراد بيان عدم حجّية الخبر
الواحد ، لكن بهذا النحو : أنّه نصب